‫شبكة تلفزيون الصين الدولية (CGTN): رئيس CMG يرسل تحيات السنة الجديدة إلى الجماهير في الخارج

بكين2 يناير 2023/PRNewswire/ — أرسل شين هايشيونغ، رئيس مجموعة الصين الإعلامية (CMG)، تهنئة بالعام الجديد في خطاب إلى الجماهير في الخارج عبر CGTN، راديو الصين الدولي وعبر الإنترنت في 1 يناير 2023.

وقال “مستمتعين بأشعة الشمس الشتوية الدافئة، نرحب بعام 2023، العام الجديد المليء بالوعود والتوقعات. اود ان اقدم لكم تحياتي من بكين”.

وأشار شين إلى أنه في عام 2022، عقد الحزب الشيوعي الصيني بنجاح مؤتمره الوطني العشرين، وحدد مهمة ومسارات النهوض بإعادة إحياء الأمة على جميع الجبهات من خلال المسار الصيني للتحديث.

وقال إنه بصفته مشاركًا وشاهدًا ومسجلًا للعصر الجديد، قدمت CMG المؤتمر الكبير والرائع للعالم وأنتجت مجموعة من الميزات عالية الجودة لإخبار قصص الصين الرائعة خلال العقد الاستثنائي الماضي، وحازت على إشادة واسعة من الجماهير في المنزل. وفي الخارج.

على مدار العام الماضي، استكشفت CMG الابتكار المتكامل لـ “الأفكار+الفن+التكنولوجيا” للسعي لتحقيق هدف تقديم منتجات عالية الجودة عبر القنوات التلفزيونية والشبكات والمنصات.

على سبيل المثال، في بث الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين، تبنت CMG تقنيات متطورة لتقديم “رومانسية على الطريقة الصينية” حيث اختلط الروح الأولمبية بالثقافة الصينية وأضاءت شرارة التكنولوجيا الجليد والثلج. أشاد رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ بمجموعة الألعاب الأولمبية للنطاق غير المسبوق والنجاح الذي حققته تغطيتها للألعاب.

وأضاف شين أن البرامج التي أنتجتها CMG مثل “الصين في الكلاسيكيات” و “الصين في الشعر والرسم” ليست فقط تفسيرًا فنيًا للحضارة الصينية الدائمة، ولكنها أيضًا متابعة مستمرة تساهم في تنوع الحضارات الإنسانية.

وأشار إلى أن عروض CMG مثل حفل مهرجان الربيع وحفل مهرجان منتصف الخريف وحفل رأس السنة الجديدة ساعدت في إلهام الحماس للثقافة الصينية في الخارج، وساعدت عروض الأفلام والبرامج التلفزيونية الصينية في بناء جسر عبر الحضارات والجمع بين بعضها البعض. القلوب والعقول من خلال الصور والأفلام.

بعد اختتام المؤتمر الوطني العشرين للحزب الشيوعي الصيني، أطلقت CMG سلسلة من 58 حدثًا إعلاميًا خارجيًا حول “رحلة جديدة: الصين والعالم “لمناقشة أهمية التحديث الصيني وأهميته للعالم مع أصدقاء من مختلف البلدان، وتلقي الدعم والتغطية من أكثر من 2000 وسيلة إعلامية دولية.

علاوة على ذلك، قامت CMG في عام 2022 بتحسين شبكتها العالمية لجمع الأخبار وكرست نفسها لتعزيز قدرتها على الإبلاغ عن أهم الأخبار العالمية. تبث CMG الآن 68 لغة، ارتفاعًا من 44، مع تغطية 233 دولة ومنطقة.

في تقريره عن الصراع بين روسيا وأوكرانيا ووباء COVID-19 ، قال شين إن CMG قد تخلت عن الأحكام المسبقة وظلت وفية للحقيقة وجعلت موقف الصين الموضوعي والحيادي وحلولها مسموعة من قبل المجتمع الدولي.

وقال إن “القدرة على الاتصال هي مقياس أساسي لوسائل الإعلام الدولية، والحقيقة هي مصدر الحيوية لجميع المؤسسات الإعلامية”.

“في العام المقبل، سنواصل المضي قدمًا في المشاريع والثبات، ونقدم آفاقًا جديدة في العصر الجديد في الصين إلى المجتمع الدولي من وجهات نظر متعددة.”

يصادف عام 2023 الذكرى السنوية العاشرة لاقتراح مبادرة الحزام والطريق.

واختتم بالقول “سنواصل تكوين صداقات من خلال التعاون الإعلامي، وتعزيز التبادلات والتعلم المتبادل بين الحضارات، وسنتحمل واجبنا كمنظمة إعلامية مسؤولة في تعزيز القيم المشتركة للإنسانية وبناء مجتمع مصير مشترك للبشرية”.

https://news.cgtn.com/news/2023-01-01/CMG-president-sends-New-Year-greetings-to-overseas-audiences-1geIsIF0Xcs/index.html

الصورة –  https://mma.prnewswire.com/media/1975942/CGTN_New_Year.jpg  

‫شبكة تلفزيون الصين الدولية (CGTN): الصين ستواصل مساهمتها في تعزيز السلام والتنمية العالميينب

بكين2 يناير / كانون الثاني 2023/PRNewswire/ — أشار الرئيس الصيني شي جين بينغ -في كلمته التي ألقاها يوم السبت للتهنئة بحلول العام الجديد 2023- إلى أنّ الصين دولة تربطها بدول العالم علاقات وثيقة، وقال إنّه -خلال العام الماضي- استقبل الكثير من الأصدقاء القدامى والجدد من قادة العالم في بكين، بالإضافة إلى سفره إلى خارج البلاد لعرض رؤى الصين على مختلف قادة دول العالم.

وقد شهد العام المنصرم، استضافة بكين لفعاليات دورتي الألعاب الأولمبية والألعاب البارالمبية الشتوية، إضافة إلى عقد اجتماعات ثنائية بين الرئيس الصيني شي وقادة أكثر من 40 دولة من دول العالم، وقيام الرئيس الصيني بثلاث رحلات خارجية قبل انعقاد المؤتمر الوطني للحزب الشيوعي الصيني ( CPC ) في أكتوبر الماضي.

وكان نغوين فو ترونغ، الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي الفيتنامي، هو أول زعيم أجنبي يزور الصين بعد اختتام المؤتمر الوطني العشرين (20) للحزب الشيوعي الصيني. وعقد الرئيس شي -منذ ذلك الحين- عشرات الاجتماعات الثنائية مع قادة دول أجنبية بمن فيهم المستشار الألماني أولاف شولتس، الذي كان أول قائد لدولة غربية كبرى يزور الصين بعد المؤتمر التاريخي للحزب الشيوعي الصيني.

وقد حظيت هذه الزيارات والقمم الدبلوماسية التي أجريت على مستوى رؤساء الدول في عام 2022 بترحيب واسع النطاق.

وعلى مدار العام الماضي، واصلت الصين أداء دورها بوصفها دولة كبرى مسؤولة على الساحة الدولية من خلال تعزيز العلاقات مع الدول الكبرى الأخرى.

وقد اتفق كل من الرئيس الصيني شي ونظيره الأمريكي جو بايدن -في اتصالين هاتفيين واجتماع مباشر (وجهًا لوجه) في بالي- على اتخاذ إجراءات عملية محدّدة لإعادة العلاقات الصينية الأمريكية إلى مسارها الصحيح وتطويرها على نحوٍ مستمر.

وعقد الرئيس الصيني شي مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين اجتماعًا افتراضيًا بالأمس أكّدا خلاله على استمرار البلدين في تعزيز التنسيق الإستراتيجي فيما بينها، ودعم العدالة الدولية؛ وذلك بالإضافة إلى عقدهما اجتماعين مباشرين كان أحدهما في بكين والآخر في سمرقند في فبراير وسبتمبر الماضيين.

كما كان حضور شي للقمة الأولى بين الصين والدول العربية وللقمة الصينية الخليجية في الرياض إيذانًا ببدء حقبة جديدة من التطور الشامل والعميق للعلاقات بين الصين والدول العربية.

وكذلك واصلت الصين -في العام الماضي- تقديم حلولها التي تتسم بالحكمة لمعالجة التحديات المشتركة التي تواجه المجتمع الدولي.

وفي منتدى بوآو لآسيا الذي عُقد في أبريل 2022، اقترح شي مبادرة الأمن العالمي ( GSI ) للعمل مع الدول الأخرى من أجل تحقيق الأمن المشترك للعالم، وذلك بعد طرح مبادرة التنمية العالمية ( GDI ) في المناقشة العامة للدورة السادسة والسبعين (76) للجمعية العامة للأمم المتحدة التي عُقدت في سبتمبر 2021.

وحتى الآن، أعربت أكثر من 70 دولة عن دعمها لمبادرة الأمن العالمي ( GSI) ، كما التزمت أكثر من 100 دولة وعدد من المنظمات الدولية، بما فيها الأمم المتحدة، بدعم مبادرة التنمية العالمية ( GDI) ، وانضمت حوالي 70 دولة إلى مجموعة أصدقاء مبادرة التنمية العالمية.

وقال شي في كلمته التي وجهها بمناسبة حلول العام الجديد أنّ الصين تدعم الجهود الرامية إلى تعزيز السلام والتنمية في العالم، وتعتز بجميع أصدقائها وشركائها على الدوام؛ مشيرًا إلى أنّ العالم يشهد حدوث تغيرات متسارعة غير مسبوقة منذ مائة عام، وأنّ العالم لا يزال يبحث عن السلام والهدوء.

وأضاف: “نحن نقف بثبات على الجانب الصحيح للتاريخ، وإلى جانب تقدّم الحضارة الإنسانية. كما نعمل بجد على أن تسهم حكمة الصين وحلولها في إرساء السلام وتحقيق التنمية للبشرية جمعاء”.

رابط الفيديو:  https://www.youtube.com/watch?v=f6qVJKA3ClA  

‫شبكة تلفزيون الصين الدولية (CGTN): شي جين بينغ يشيد بالجهود الاستثنائية للشعب الصيني في كلمته للتهنئة بالعام الجديد

بكين, 2 يناير / كانون الثاني 2023/PRNewswire/ — يبذل الأفراد العاديون من الشعب الصيني -من الكوادر الطبية إلى العاملين في خدمات توصيل الطلبات من الرجال والنساء، ومن العاملين في مجال الخدمات الاجتماعية إلى الجيران الأقربين- قصارى جهدهم ويمدون يد العون لغيرهم لمساعدتهم على التعامل مع أحدث موجات الإصابة بفيروس كوفيد-19 في البلاد.

وقد ألقى الرئيس الصيني شي جين بينغ يوم السبت   كلمة للتهنئة بحلول العام الجديد 2023 قال فيها: “بفضل الجهود الاستثنائية للشعب الصيني، تمكنت الصين من التغلب على الصعوبات والتحديات غير المسبوقة التي واجهتها في مكافحة الجائحة والسيطرة عليها”.

وقال شي إنّ المسؤولين الحكومية وعامة الشعب، وخاصة الكوادر الطبية والعاملين في مجال الخدمات الاجتماعية، التزموا بشجاعة بأداء المهام الموكلة إليهم طوال مدّة الجائحة.

وأضاف شي: “لم تكن هذه التجربة سهلة على أيّ منّا”، ودعا الشعب الصيني إلى مواصلة الجهود لمكافحة الجائحة والتعافي من آثارها.

مبدأ “الشعب أولًا والحياة أولًا”

في عام 2022، عملت الصين على   مواصلة تحسين  إجراءاتها لمكافحة انتشار فيروس كورونا وفقًا لتطور الأوضاع. وقد أعلنت لجنة الصحة الوطنية الصينية في ديسمبر أنّ البلاد قد دخلت مرحلة جديدة من الوقاية من الوباء والسيطرة عليه؛ وذلك استنادًا إلى المعلومات المتاحة عن طفرات الفيروس، وتعميم اللقاحات، وتراكم الخبرات في الوقاية من الوباء والسيطرة عليه.

وبانتقالها من إجراءات الوقاية من عدوى فيروس كورونا إلى توفير العلاج الطبي للمُصابين، بدأت الصين في تنفيذ مجموعة من التدابير الرامية إلى تعزيز حصول المرضى على الأدوية والعلاجات الطبية، وتحسين الخدمات الصحية المقدّمة لكبار السنّ والفئات الضعيفة الأخرى، وتسريع وتيرة التطعيم، وتعزيز البنية التحتية الصحية في المناطق الريفية.

وقد وصلت نسبة من تلقى جرعة معززة من اللقاحات من الصينين الذين تزيد أعمارهم على 60 عامًا إلى سبعين بالمائة في 13 ديسمبر، بعد أن كانت نسبة من تلقوا اللقاحات من هذه الشريحة العمرية في 24 مارس الماضي أقل من 53 بالمائة؛ وذلك وفقًا للبيانات  الصادرة عن الآلية المشتركة الوقاية والسيطرة على كوفيد-19 التابعة لمجلس الدولة الصيني.

بالإضافة إلى ذلك، يأتي تخفيف إجراءات سياسة مكافحة فيروس كورونا في عام 2022 بعد النجاح الذي أحرزته الصين في التعامل بفعالية مع خمس موجات عالمية من الإصابة بكوفيد، وتمكنها من تجنّب العدوى المنتشرة بالسلالة الأصلية ومتحور دلتا، واللذين يُعدّان أكثر إمراضًا نسبيًا من المتحورات الأخرى للفيروس.

وقال شي في كلمته للتهنئة بالعام الجديد: “بعد ظهور جائحة كوفيد-19، حرصنا دائمًا على التمسك بمبدأ الشعب أولًا والحياة أولًا”.

وأضاف: “ونحن نعمل على تعديل كيفية مكافحتنا لجائحة كوفيد وفقًا لتطور الأوضاع بهدف حماية حياة أفراد الشعب وصحتهم بأقصى قدرٍ ممكن من خلال اتباع نهج محدّد الأهداف قائم على العلم”.

تجدر الإشارة إلى أنّ معدّلات الحالات الشديدة للإصابة بكوفيد-19 وكذلك معدّلات الوفيات بسببه في الصين كانت من بين أدنى المعدّلات في العالم. وفي ظل تفشي الجائحة، ارتفع متوسط العمر المتوقع للصينيين من 77.93 عامًا في عام 2020 إلى 78.2 عامًا في عام 2021.

بصيص أمل يلوح في الأفق

اعتبارًا من 8 يناير، ستخفض الصين مستوى إدارة المرض من الفئة “أ” إلى الفئة “ب” وفقًا لقانون البلاد بشأن الوقاية من الأمراض المعدية وعلاجها؛ وهو ما يمثل تحوّلا كبيرًا في سياساتها للوقاية من الأوبئة ومكافحتها. كما ستُلغي البلاد تدابير الحجر الصحي للمسافرين القادمين إليها اعتبارًا من ذلك التاريخ.

وبعد الإعلان عن هذه التعديلات الأخيرة، ارتفعت عمليات البحث وحجز الرحلات الجوية الدولية والفنادق عبر الإنترنت لدى العديد من وكالات السفر الصينية؛ حيث وصلت بعض الأرقام إلى أعلى مستوياتها في ثلاث سنوات، وهو ما يشير إلى تسارع وتيرة عودة الحياة إلى طبيعتها.

كما أعيد فتح المطاعم ومراكز التسوق ودور السينما في جميع أنحاء البلاد وارتفعت معدّلات الإقبال عليها؛ وهو ما يعدّه الخبراء علامة أخرى تبشر بإحياء السوق الاستهلاكية في البلاد في عام 2023.

وفي كلمته التي ألقاها يوم السبت للتهنئة بالعام الجديد، قال شي: “يعمل الجميع بجد وصبر لتحقيق الأمل الذي يلوح أمامنا في الأفق”.

“لنواصل جهودنا للخروج من هذه الجائحة، لأنّ المثابرة والتضامن هما مفتاح النجاح والنصر”.

https://news.cgtn.com/news/2022-12-31/Xi-China-s-COVID-response-protects-lives-to-greatest-extent-possible-1gdrOETi4Bq/index.html

رابط الفيديو:  https://www.youtube.com/watch?v=pzIjM-0f6M0

‫شبكة تلفزيون الصين الدولية (CGTN): كيف تتعامل أقسام الطوارئ في الصين مع تزايد حالات الإصابة بكوفيد؟

بكين, 2 يناير / كانون الثاني 2023/PRNewswire/ — كان “كو فوتشنغ” البالغ من العمر تسعين عامًا في انتظار تلقي علاجه من كوفيد-19 في مستشفى تشونغنان التابع لجامعة ووهان عندما لاحظ ابنه مدى ازدحام قسم الطوارئ في المستشفى.

وقد تحدّث الابن لشبكة تلفزيون الصين الدولية ( CGTN ) بلهجة حزينة قائلًا: “كان والدي في حالة حرجة للغاية في المنزل؛ ولا أدري كيف كنت سأتمكن من مسامحة نفسي إذا أصابه مكروه بسبب عدم تمكني من التعامل مع حالته على نحوٍ صحيح”.

وقال نائب رئيس قسم الطوارئ بمستشفى تشونغنان إنّ المستشفى قد شهدت “زيادة كبيرة” في أعداد المرضى المُصابين بكوفيد، وأنّ معظم الحالات الحرجة كانت من كبار السنّ المُصابين بأمراض كامنة.

وبهدف عدم ترك أيّ مريض دون الحصول على رعاية، حوّل قسم الطوارئ بالمستشفى غرفة مراقبة الطوارئ إلى منطقة عازلة لتقليل مدّة انتظار المرضى لتلقي الرعاية اللازمة.

وهو المكان الذي نُقل إليه “كو فوتشنغ”.

وأضاف الابن: “عندما رأى الأطباء حالة والدي الخطرة، أخذوه على الفور إلى أحد الأسرّة. ولم أكن أظنّ أنّ الأمر يمكن أن يسير بهذه السلاسة عندما كنت في المنزل”.

ولعلاج أكبر عدد ممكن من المرضى، يعمل جميع أفراد الطاقم الطبي -بالإضافة إلى جميع الأجهزة الطبية- دون توقف على مدار اليوم “بكفاءة وجاهزية” كاملة. وقد تحسّنت حالة “كو” بعض الشيء بعد تلقيه الإسعافات الأولية اللازمة.

وفي تصريح لشبكة CGTN ، ذكر تيان يو، كبير الممرضين بمستشفى تشونغنان التابع لجامعة ووهان، أنّ المنطقة العازلة ليست كافية لتسهيل سير العمل، وأنّ سير العمل على نحوٍ جيد في قسم الطوارئ يُعدّ أمرًا بالغ الأهمية.

لا يوجد “انهيار للنظام الصحي”

تعمل العديد من أقسام الطوارئ في جميع أنحاء الصين على اتخاذ مثل هذه التدابير نظرًا لما تشهده البلاد من تزايد عدد المرضى المُصابين بكوفيد بعد تخفيف بعض القيود المفروضة لمكافحة الوباء.

ويخشى البعض من أنّ المستشفيات يمكن أن تعجز عن استقبال الكثير من الحالات؛ ممّا يمكن أن يؤدي إلى حدوث ما يُطلق عليه “انهيار النظام الصحي”؛ وهو أمرٌ يشبه انهيار القطاع المصرفي بسبب التزاحم على المصارف لسحب الأموال عند حدوث أزمة اقتصادية. ولحسن الحظ، لم يحدث هذا بفضل التعديلات التي أجرتها المستشفيات في الوقت المناسب.

وقد أنشأت بعض المدن مثل بكين المزيد من العيادات المؤقتة لعلاج المصابين بالحمّى؛ في حين وسّعت مدن أخرى مثل تشونغتشينغ عيادات الحُمّى الموجودة في مستشفياتها، ونقلت بعض الأطباء من أقسام أخرى للمساعدة في علاج المرضى بكوفيد.

خدمات طبية تُقدّم عبر الإنترنت

في 12 ديسمبر الماضي، وسّعت الحكومة الصينية أيضًا الخدمات الطبية المقدّمة عبر الإنترنت للمرضى بكوفيد-19. كما بدأت مناطق مثل بكين وتشيجيانغ وهونان في تنفيذ هذه السياسة الجديدة.

وفي تصريح لمجموعة الصين للإعلام، قال جياو ياهوي، رئيس مكتب الإدارة الطبية التابع للجنة الوطنية للصحة ( NHC ): “من خلال تقديم الخدمات الطبية عبر الإنترنت يمكن تقديم المشورة الطبية والإرشادات العلاجية لعدد أكبر من المرضى وهم في منازلهم. كما يمكن كتابة الوصفات الطبية للمرضى عبر الإنترنت وتوصيل الأدوية إلى منازلهم؛ وهو ما يسهم في تقليل الضغط على عيادات الأطباء، وتجنّب حدوث ازدحام في المستشفيات، ومن ثمّ الحد من مخاطر انتقال العدوى”.

رابط الخبر: https://news.cgtn.com/news/2022-12-30/How-do-emergency-wards-in-China-cope-with-increasing-COVID-patients–1gaC64zlYv6/index.html

رابط الصورة: https://mma.prnewswire.com/media/1975870/CGTN_Emergency_Ward.jpg

‫شبكة تلفزيون الصين الدولية (CGTN): رحلة جديدة لعصر جديد: الصين تضع خطة لمسار التحديث

بكين, 2 يناير / كانون الثاني 2023/PRNewswire/ — على مدار أكثر من قرن، سعت الصين سعيًا حثيثًا إلى التحديث، بدءًا من “إحياء الأمة الصينية” وصولًا إلى هدف “التحديثات الأربعة” والذي أُطلق بعد تأسيس جمهورية الصين الشعبية في عام 1949، وذلك في إشارة إلى تحديث قطاعات الزراعة والصناعة والدفاع والعلوم.

ولم يعد التحديث حاليًا مجرد حلم للشعب الصيني؛ حيث أعلنت القيادة الصينية في عام 2022 عن خطتها لبناء صين اشتراكية حديثة على نحو شامل، وتتميز هذه الخطة بمسار صيني فريد.

وفي كلمته التي ألقاها يوم السبت للتهنئة بالعام الجديد، قال الرئيس الصيني شي جين بينغ: “لقد وضعنا خطة طموحة لبناء دولة اشتراكية حديثة على نحو شامل وإحياء النهضة العظيمة للأمة الصينية في جميع الجوانب من خلال مسار صيني للتحديث؛ وهو ما يُعدّ دعوة صريحة لنا في هذا الوقت للمضي قدمًا في رحلة جديدة نحو التحديث”.

نحو التحديث الصيني

في أكتوبر الماضي، ورد مصطلح التحديث الصيني للمرة الأولى -وهو مصطلح أساسي يُحدّد رحلة الصين إلى النهضة الوطنية- في تقرير قُدّم إلى المؤتمر الوطني للحزب الشيوعي الصيني ( CPC ).

يضم التحديث الصيني عناصر مشتركة تتضمنها جميع عمليات التحديث في جميع دول العالم، لكنّه يتميز بسمات فريدة تناسب الحالة الصينية.

وقد أكّد الرئيس شي على السمات الفريدة للتحديث الصيني والمتمثلة في أنّه: تحديث يشمل عددًا كبيرًا من السكان، ويؤدي إلى تحقيق الرخاء المشترك للجميع، وإحراز التقدّم المادي والثقافي والأخلاقي، وتعزيز الانسجام بين البشر والطبيعة، والسير في طريق التنمية السلمية.

وتعمل الصين على إنجاز عملية تحديث تضم أكثر من 1.4 مليار شخص، وهو رقم أكبر من إجمالي عدد سكان جميع الدول المتقدمة في العالم اليوم.

ومع النمو المستمر لاقتصادها، تدعم الصين تحقيق الرخاء المشترك بما يكفل حصول الجميع على نصيب عادل من نجاحها الاقتصادي والحد من عدم المساواة الاجتماعية. ووفقًا للكتاب الأزرق للرخاء المشترك، ارتفع مؤشر الصين للازدهار المشترك بنسبة 79.3 في المائة؛ حيث زاد من 24.67 في عام 2013 إلى 44.23 في عام 2020.

وفي حين تواصل الصين جهودها لتوطيد الأساس المادي للتحديث وتحسين الظروف المادية لرفاهية الشعب، فإنّها تسعى جاهدة لتطوير الثقافة الاشتراكية المتقدّمة، وتعزيز المثل العليا والمعتقدات، وإحياء التراث الثقافي الصيني. ولدى الصين حاليًا 43 عنصرًا في قائمة اليونسكو للتراث الثقافي غير المادي، وهو أعلى رقم لدولة في العالم في تلك القائمة.

وقد واصلت الصين في عام 2022 دورها بوصفها قوة نمو رائدة ودافعة للاقتصاد العالمي؛ مسترشدة بفلسفة التنمية الجديدة التي تتميز بالتنمية المبتكرة والمُنظمة والخضراء والمنفتحة والمشتركة. وتوقع صندوق النقد الدولي أن ينمو الاقتصاد الصيني بنسبة 3.2 في المائة في عام 2022، بما يتماشى مع معدّلات النمو العالمية المتوقعة.

وقد ظلت الصين ملتزمة بالتنمية السلمية وفاء لما تعهدت به القيادة الصينية عدّة مرات. ويُعدّ طرحها لمبادرة الأمن العالمي في أبريل الماضي مثالًا لوفائها بالتزاماتها في هذا الصدد. وحظيت هذه المبادرة على التقدير والدعم من أكثر من 70 دولة.

تحقيق الأهداف بخطوات ثابتة

يهدف الحزب الشيوعي الصيني إلى إنجاز عملية التحديث الاشتراكي خلال المدّة من عام 2020 حتى عام 2035، وبناء الصين لتصبح دولة اشتراكية حديثة عظيمة مزدهرة وقوية وديمقراطية ومتقدمة ثقافيًا ومتناغمة وجميلة من عام 2035 حتى منتصف القرن الحالي.

وقد تبلور بالفعل المسار الذي يجب الالتزام به لتحقيق هذه الأهداف. وبفضل فلسفتها للتنمية التي تركز على الشعب، عملت الدولة على تأسيس أكبر الأنظمة في العالم للتعليم والضمان الاجتماعي والرعاية الصحية.

ووصف الرئيس شي الابتكار بأنّه “قلب” مسيرة التحديث في الصين. ويتجلى سعي الصين لتحقيق الاستقلال في الابتكار العلمي في مختلف إنجازاتها، بما في ذلك نظام “بايدو” ( Beidou ) للملاحة بالأقمار الاصطناعية، واستكشاف الفضاء والذي يتضمن مسابير القمر والمريخ، وبناء محطة الفضاء الصينية الخاصة، والغواصة المأهولة “فيندوشي” ( Fendouzhe ) للغوص في أعماق البحار. كما طورت البلاد تقنياتها للسكك الحديدية عالية السرعة وتقنيات الجيل الخامس ( 5G ) للاتصالات والذكاء الاصطناعي.

وقد ارتفع ترتيب الصين إلى المركز الحادي عشر (11) في مؤشر الابتكار العالمي لعام 2022 الصادر عن المنظمة العالمية للملكية الفكرية، وهي وكالة متخصصة تابعة للأمم المتحدة؛ وذلك من بين 132 اقتصادًا شملها التقرير.

واسترشادًا برؤية شي المتمثلة في أنّ “المياه النقية والجبال الخصبة أصول لا تقدر بثمن”، تركّز مسيرة التحديث الصينية أيضًا على تحقيق التعايش والانسجام بين البشر والطبيعة. وقد خفضت الصين من كثافة الانبعاثات الكربونية بنسبة 34.4 في المائة على مدى السنوات العشر (10) الماضية، وتعهدت بالسعي للوصول إلى ذروة الانبعاثات الكربونية قبل حلول عام 2030 وتحقيق الحياد الكربوني قبل حلول عام 2060.

وبالإضافة إلى ذلك، تؤكد الصين مجدّدًا أنها ستدفع بأجندة أوسع للانفتاح على مجالات أكثر وبعمق أكبر، وبأنّها ستلتزم بالمسار الصيني للتحديث، وستعمل على مشاركة فرص التنمية في البلاد مع بقية دول العالم. وقد زادت قيمة التجارة الخارجية للسلع في الصين بنسبة 8.6 في المائة على أساس سنوي -في الأشهر الأحد عشر (11) الأولى من عام 2022- لتصل إلى 38.34 تريليون يوان (5.5 تريليون دولار)؛ وذلك وفقًا لما أعلنته الإدارة العامة للجمارك في الصين.

https://news.cgtn.com/news/2022-12-31/New-journey-of-the-new-era-China-charts-course-for-modernization-1gcNT6SNh1C/index.html

 

‫حقق أهداف العام الجديد مع سوار أوبو باند 2

·  سوار أوبو باند 2 هو الطريقة الأمثل لتحسين لياقتكم البدنية في العام الجديد، وهو بلا شك أفضل رفيق لأسلوب حياة نشط.

·  يمكن لـسوار أوبو باند 2 مراقبة معدل ضربات القلب ومستشعرات الأكسجين في الدم من خلال ميزة المتابعة الصحية الجديدة في السوا

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 2 يناير / كانون الثاني 2023/PRNewswire/ — 2023 هو العام الذي ستتمكنون فيه من الالتزام بأهدافكم الصحية مع سوار أوبو باند 2 الذكي، الذي يأتي مع شاشة كبيرة بوضوح عالي وخيارات متعددة وملونة لواجهات السوار، وتصميم حزام ثنائي اللون، ومجموعة كاملة من الوظائف المُحسنة لمراقبة النوم والتمارين والوظائف الصحية، لتحسنوا من أدائكم الرياضي وتحققوا طموحاتكم وأهدافكم للعام الجديد بسهولة.

Unlock The Key To Resolution Success With The OPPO Band 2

سواء كنتم من المبتدئين أو المهتمين باللياقة البدنية، يقدم لكم السوار 100 تمرين مع إمكانية الاكتشاف التلقائي لأربعة أنواع من التمارين: المشي والجري والجهاز الإهليجي elliptical وتمرين التجديف. وكما يقدم السوار ميزات صحية مُحسنة بما في ذلك ميزة متابعة تمرين التنس التي تسجل 5 أنواع من البيانات بما في ذلك الضربات وتحركات المضرب ومدة النشاط الرياضي ومعدل ضربات القلب والسعرات الحرارية المحروقة .

كما يوفر السوار الذكي من أوبو ميزة متطورة تدعم رياضة الجري، حيث يراقب معدل ضربات القلب لمساعدة المستخدمين على الجري بأمان وكفاءة، ويتيح لهم متابعة بيانات أدائهم من خلال تطبيق HeyTap Health للمزيد من التشجيع والحماس خلال التمرين.

ويتميز سوار أوبو باند 2 بشاشة كبيرة فائقة الوضوح بحجم 1.57 بوصة مع كثافة بكسل تبلغ 302 لكل بوصة، ونسبة الشاشة إلى الجسم تبلغ 47٪ والتي تعد نسبة أعلى من الإصدارات السابقة، ومساحة عرض أكبر بنسبة 74٪، مما يجعل التفاعل مع السوار أبسط وأسهل. ومن الجدير بالذكر أن سطوع الشاشة يصل إلى 500 شمعة معيارية (nits) ، مما يعزز من وضوح الشاشة حتى في وجود إضاءة خارجية قوية.

بفضل ميزات مراقبة الصحة الشاملة التي يقدمها السوار، سيتمكن المستخدمين من معرفة معدل ضربات القلب ومستشعرات الأكسجين في الدم، ويصدر السوار تحذيرات في حال أصبح معدل ضربات القلب مرتفعًا للغاية، وذلك من خلال اهتزازات يصدرها السوار عند استشعار ضربات قلب غير منتظمة، حيث تتيح ميزة الأمان هذه للمستخدمين تنظيم وتيرة تدريبهم والحصول على بيانات دقيقة حول صحتهم.

للحفاظ على دورة نوم صحية، يتابع سوار أوبو باند 2 حالة النوم من خلال ميزة OSleep ، التي تحدد جداول النوم، وتراقب مراحل النوم ومستويات الأكسجين، وتقيم مخاطر الشخير بما يمكن المستخدمين من فهم دورة وحالة نومهم بشكل أفضل وتشجعهم على الالتزام بعادات نوم صحية. وكما يتضمن السوار أيضًا خاصية مراقبة معدل ضربات القلب طوال اليوم، ومراقبة الإجهاد في الوقت الفعلي والتحذير منه، ويصدر تنبيهات لشرب الماء لتحفيز المستخدمين على البقاء بصحة جيدة باستمرار.

وإلى جانب الميزات الصحية المختلفة، يعمل سوار أوبو باند 2 كمساعد ذكي للحياة اليومية وامتداد للهاتف الذكي للمستخدم، حيث يتيح ضبط المنبهات للنوم وغيرها من الأنشطة، والتحقق من حالة الطقس، وغير ذلك الكثير. ويمتد عمر بطارية سوار أوبو باند 2 إلى 14 يومًا، مع خاصية الشحن السريع، فهو لا يحتاج سوار أوبو باند 2 سوى ساعة واحدة للشحن الكامل ، مما يضمن تجربة ذكية مستمرة.

يمكنكم الحصول على سوار أوبو باند 2 مع كافة الميزات والوظائف المحسنة لمراقبة النوم، والتمارين، والصحة بشكل عام، بسعر219 درهمًا إماراتيًا فقط. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة موقعنا الإلكتروني www.oppo.com/ae .

OPPO_Logo

لمحة عن أوبو

تأسست  أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية   التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل   أوبو  جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على   تصنيع هواتف ذكية   تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة،   حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم   أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة   في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو   هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس   في أوروبا .

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في سلطنة عمان في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو . وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.

Logo: https://mma.prnewswire.com/media/1451542/OPPO_Logo.jpg
Photo: https://mma.prnewswire.com/media/1975988/The_OPPO_Band_2.jpg