Day: January 27, 2022

وفي رسالته، قال “شي”: «ستستضيف بيجين قريبًا دورة الألعاب الأولمبية الشتوية 2022، وستحرص الصين على تنظيم هذه الدورة بطريقة بسيطة وآمنة تُبهر العالم».

ونظرًا لأنّ المنتدى قد انعقد تحت شعار «معًا من أجل دورة ألعاب أولمبية شتوية بتكنولوجيا فائقة»، فقد أعرب الرئيس الصيني عن أمله في أن يتبادل المشاركون في المنتدى معارفهم وخبراتهم لطرح أفكار إبداعية تُسهم في إقامة دورة ألعاب أولمبية شتوية رائعة ومتميّزة ومبهرة.

رابط الفيديو: https://youtu.be/-nqyu3fSm7g

رابط ثانٍ للفيديو: https://www.youtube.com/watch?v=-nqyu3fSm7g

وتتولى قيادة الوفد الممثل للمدينة في معرض “إكسبو دبي” إيزابيلا مونيوز، المديرة التنفيذية لوكالة Invest in Bogota (استثمر في بوغوتا) والتي تعقد اجتماعات ومقابلات مع ممثلي صناديق الأسهم الخاصة المهتمين بالاستثمار في المنطقة، ومع الشركات المهتمة بتوسيع أعمالها في كولومبيا وفي أمريكا اللاتينية بصفة عامة، وكذلك مع المؤسسات الحكومية التي تعمل على تعزيز بيئة ريادة الأعمال.

وفي تعليقها على مشاركة وفد بوغوتا في إكسبو 2020 دبي، قالت إيزابيلا مونيوز: “من المهم لبوغوتا الاستفادة من هذه النافذة العالمية لتعزيز علاقاتها التجارية مع الأسواق الكبرى والمهمة، والتي لم نتبوأ فيها بعد مكانتنا كشريك تجاري”.

وقالت مديرة وكالة “استثمر في بوجوتا” إنّ مشاركة المدينة في هذا المعرض التجاري الدولي تهدف إلى جذب الاستثمارات من أسواق إستراتيجية مثل منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وجنوب آسيا (MEASA)، لأكثر من 25 مشروعًا متعدّد القطاعات في مجالات النقل والبنية التحتية، مثل الخط الثاني من مترو بوغوتا، ومحطة معالجة مياه الصرف الصحي في كانواس، ومشروع “حي برونكس المتطور”، إلى جانب مشروعات أخرى.

وفي السياق ذاته قالت كارولينا دوران، الأمينة العامة للتنمية الاقتصادية في مدينة بوغوتا بقولها: “نحن نسعى جاهدين لكي تتبوأ مدينتنا المكانة اللائقة بوصفها معلمًا سياحيًا، ومدينة رائدة في مجال الاستدامة. ونعمل على تعزيز تحالفاتنا وتقوية أواصر التعاون الدولي بيننا وبين الجهات الإستراتيجية الفاعلة لحشد الموارد، وتطوير البرامج والأنشطة بما يعود بالنفع على المدينة، وعلى رجال الأعمال وأصحاب المشروعات الرائدة”.

ويستعرض الوفد المشارك مشروعات ريادة الأعمال والابتكارات في بوغوتا، والتي جعلت منها واحدة من الأسواق الرئيسية في أمريكا اللاتينية، ويستعرض كذلك الفرص الاستثمارية التي توفرها بيئة ريادة الأعمال المحلية الحيوية.

ويواصل وفد بوغوتا تنفيذ جدول أعماله في إكسبو دبي، والذي بدأ بمشاركة كارولينا دوران، الأمينة العامة للتنمية الاقتصادية، في شهر نوفمبر الماضي من عام 2021. وقد تكللت هذه الجهود بتحقيق إنجازات مهمّة، مثل توقيع مذكرة تفاهم من جانب أمانة بوغوتا للتنمية الاقتصادية للانضمام إلى “المجلس العالمي للمؤسسات المبتكرة”. وستستضيف بوغوتا الدورة القادمة لهذا المجلس والتي ستُعقد في هذا العام 2022.

ويواصل الوفد جهوده لعقد شراكات مع صناديق الاستثمار المهمّة، بهدف تمكين كولومبيا من أن تصبح “دولة مقيمة” في منطقة 2071 (Area 2071) وهي حاضنة عالمية للشركات في دبي؛ وهو ما يعني إقامة 10 مشروعات كولومبية في دبي بالإضافة إلى تمويلها وتدريب طواقمها.

للتواصل:

ميغيل هيرنانديز

هاتف رقم: 57 3043762439

مع اقتراب دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين، قال شي في رسالته أن الصين ستنظم دورة ألعاب أولمبية شتوية سلسة وآمنة وباهرة للعالم.

ومع العلم بأن شعار المنتدى هو “معًا من أجل دورة ألعاب أولمبية شتوية عالية التقنية”، فقد أعرب شي عن أمله في أن يتمكن المشاركون في المنتدى من تجميع الحكمة من خلال المناقشات والمساهمة في إبراز السحر الفريد لرياضات الجليد والثلج، ودفع الروح الأولمبية إلى الأمام، وتسريع تطور الرياضات الشتوية.

 وقد قدَّم هوانغ كونمينغ، عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني (CPC) ورئيس دائرة الدعاية باللجنة المركزية لـ CPC، تهاني الرئيس شي.

وقال هوانغ، الذي ألقى كلمة أيضًا، إن خطاب التهنئة من الرئيس الصيني شي جين بينغ هو دليل على ثقة الصين في استضافة دورة أولمبية شتوية ناجحة، بينما أعرب عن توقعه لدور الإعلام في نشر الحركة الأولمبية وتعزيز الروح الأولمبية.

وقال هوانغ إن الصين على استعداد تام لتقديم “خدمات شاملة وذات كفاءة عالية ومريحة” لوسائل الإعلام من جميع أنحاء العالم، مضيفًا أنه يأمل بأن يقوم موظفو وسائل الإعلام بتقديم تقارير عن بكين 2022 بـ “مفاهيم وأساليب ووسائل مبتكرة من أجل خلق بيئة رأي عام دولية موضوعية وعادلة وإيجابية وصحية”.

كما شدد على أهمية تعزيز التضامن والتعاون الإعلامي، وكذلك تشجيع الابتكار في مواجهة التغيرات التي لم نشهدها منذ 100 عام، والتي يصاحبها وباء غير مسبوق.

كما أشاد أيضًا بدور وسائل الإعلام في إقامة جسر للتبادل والتعلم المتبادل، وكذلك في تقوية الروابط الشعبية.

وتحت شعار “معًا من أجل دورة ألعاب أولمبية شتوية عالية التقنية”، تمت استضافة المنتدى من قِبَل CMG، كما شاركت في استضافته اللجنة الأولمبية الصينية ولجنة بكين المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية وأولمبياد المعاقين الشتوي لعام 2022 بدعم من وزارة العلوم والتكنولوجيا الصينية.

وقد حضره عبر الإنترنت وعلى أرض الواقع ممثلو 145 وسيلة إعلامية ومنظمة دولية من 78 دولة ومنطقة.

https://news.cgtn.com/news/2022-01-26/Xi-sends-congratulatory-letter-to-CMG-Forum-178RLEomYZW/index.html

يقع منتجع سيكريت باي في دولة دومينيكا في منطقة البحر الكاريبي، وشهدت عروضه الرائجة للحصول على الجنسية عن طريق الاستثمار CBI زيادة كبيرة في الطلبات المقدّمة لتملك الفيلات في مشروعه العقاري المعتمد من الحكومة في دومينيكا. ويُوفر المنتجع لمشتري فيلات العطلات وللمستثمرين للحصول على الجنسية خيارات متعدّدة لشراء الفيلات.

منتجع سيكريت باي منتجع ذو ستة نجوم وحاصل على جوائز عديدة، وهو مكوّن بالكامل من فيلات ويقدّم مفهومًا جديدًا تمامًا لملكية منازل العطلات، ويحظى المنتجع بالإشادة والإعجاب بسبب تصميمات فيلاته الفنّية المبهرة والمصمّمة لتوفير إقامة مثالية، وخدماته الرائعة للنزلاء التي توفر لهم تجربة لا تُنسى.

وتُعدّ الدفعة 100 للعائد على الاستثمار لأكثر من 50 من مالكي المنازل من خلال برنامج الجنسية عن طريق الاستثمار (CBI) من جميع أنحاء العالم، والرقم القياسي الذي حققته مبيعات الفيلات قيد الإنشاء في المجمّع السكني Clifftop Villa Estate (بيعت فيلات بقيمة 7.1 مليون دولار أمريكي إلى مستثمر من خارج برنامج CBI) دليلًا على رواج عرض الاستثمار في سيكريت باي والذي يتفوق على برامج CBI التقليدية، مما يجعل منتجع سيكريت باي الوجهة الأكثر ربحية للمستثمرين الأجانب.

وفي تعليقه على الخبر، قال جريجور ناصيف، مالك ومؤسس منتجع سيكريت باي: يُعدّ هذا المنتجع مثالًا واضحًا على روعة وفخامة الجزيرة. فعلى مدار العقد الماضي، فاز المنتجع بالعديد من الجوائز لتصميمه الرائع وخدماته الاستثنائية، ولا يزال وجهة مثالية جذابة للمستثمرين الذين يرغبون في الحصول على جنسية دومينيكا لسجله الحافل بالإنجازات وإستراتيجيته التسويقية التنافسية. وقد فاز ناصيف بجائزة “مالك أفضل فندق للعام في منطقة البحر الكاريبي” التي تمنحها مجلة Caribbean Journal.

تُوصف دومينيكا بأنّها “جزيرة الطبيعة في منطقة البحر الكاريبي”، وقد تمّ تصنيفها كواحدة من أكثر الدول أمانًا في منطقة البحر الكاريبي وأمريكا اللاتينية؛ وفقًا لتقرير المواطنة العالمية (WCR) الذي نُشر مؤخرًا؛ والذي يأخذ في الاعتبار البيانات الصادرة عن مؤشر السلام العالمي (GPI) لعام 2021 ومؤشرات الحوكمة العالمية (WGI). ووفقًا للتقرير نفسه، تحتل دومينيكا المرتبة الثالثة في المنطقة برصيد 77,3 نقطة، وهو ما يجعلها في المرتبة 33 لقائمة أكثر الدول أمانًا في العالم.

أطلقت دومينيكا برنامج الحصول على الجنسية عن طريق الاستثمار في عام 1993، ويُتيح هذا البرنامج للأفراد والعائلات التقدّم بطلبات للعديد من الهيئات والوكالات في دومينيكا للحصول على الجنسية إمّا عن طريق المساهمة في صندوق حكومي أو الاستثمار العقاري في مشروع عقاري معتمد مثل منتجع سيكريت باي. ويُعدّ هذا البرنامج واحدًا من أقدم برامج الحصول على الجنسية في العالم ولا يزال يحتل المرتبة الأولى في التقرير السنوي لمؤشر CBI الذي يُصنّف برامج الحصول على الجنسية عن طريق الاستثمار على مستوى العالم، ويُجريه خبراء في مجلة إدارة الثروات المهنية التابعة لمجموعة فاينانشال تايمز.

تقود دومينيكا حملة منظمة لزيادة وجودها الدبلوماسي في جميع أنحاء العالم، ويُسهم برنامجها للحصول على الجنسية عن طريق الاستثمار في تيسير حركة تنقل الأفراد على مستوى العالم؛ وهو أمر مهمّ للأشخاص الذين يسعون للحصول على جنسية ثانية من خلال الطرق التقليدية أو من خلال برامج الحصول على الجنسية عن طريق الاستثمار.

ويؤكّد تقرير المواطنة العالمية كذلك أنّ الأثرياء من الأفراد يعتبرون حصولهم على جنسية ثانية أمر مهمّ للغاية لتحسين نوعية حياتهم وضمان مستقبل مشرق لأنفسهم ولأسرهم.

كما يعتبر هؤلاء الأفراد أنّ الحصول على جنسية ثانية يُعدّ أداة قوية لتنويع ثرواتهم وأصولهم. ونظرًا لأنّ الظروف الحالية قد تسببت في تقييد قدرة الأفراد على التنقل على مستوى العالم وزيادة المخاوف المتعلقة بالسلامة، فقد بدأ الأثرياء من الأفراد في التفكير بدرجة أكبر في الاشتراك في برامج للحصول على الجنسية عن طريق الاستثمار بهدف تأمين “مكان إقامة آمن ومريح” لهم ولأسرهم.

تُخصّص دومينيكا عائدات البرنامج لمشروعات التنمية الوطنية التي تُنفذها، مثل مشروع المطار الدولي الجديد، ومشروع الوحدات السكنية المقاومة للظروف الجوية، ومشروع تحسين الطرق، وبناء المستشفيات، وإنشاء محطة طاقة حرارية أرضية.

سيسعد المستثمرون المحتملون أيضًا بمعرفة أنّ إجراءات السفر مباشرة إلى دومينيكا من الولايات المتحدة قد أصبحت أسهل مما كانت عليه في السابق. كما تتفاوض دومينيكا مع شركات طيران متعدّدة لزيادة رحلاتها الجوية المباشرة إلى البلاد؛ وهو ما سيمكّن السائحين من زيارة هذه الجزيرة دون الحاجة إلى المرور بمحطات توقف (ترانزيت).

وفي السياق نفسه، قالت دينيس تشارلز، وزيرة السياحة في دومينيكا: «نحن نبذل قصارى جهدنا لضمان وصول الأشخاص إلى دومينيكا في نفس اليوم الذي يغادرون فيه بلادهم؛ فهذا أمر بالغ الأهمية بالنسبة لبلادنا، والمفاوضات التي نجريها لتحقيق هذا الهدف تُحرز تقدمًا إيجابيًا».

رابط الصورة: https://mma.prnewswire.com/media/1734510/Dominica.jpg

للتواصل الإعلامي: www.csglobalpartners.com، pr@csglobalpartners.com