‫المعهد الجديد مركز أكاديمي ومنصّة للمعرفة والاستكشاف في العلا ضمن الرؤية التصميمية “رحلة عبر الزمن”:  معهد الممالك يكشف أنّ دراسة حديثة لمنطقة العلا أكّدت وجود إحدى أقدم سلاسل الهياكل الأثرية في العالم

العلا – المملكة العربية السعودية, 29 أبريل / نيسان 2021 /PRNewswire/ — أعلن معهد الممالك، المركز الذي يعنى بالبحوث الأثرية ودراسات الحفظ في العلا الذي تم إطلاقه مؤخراً، التوصل إلى اكتشاف أثري مهم في شمال غرب المملكة العربية السعودية، وهو عبارة عن هياكل حجرية ضخمة فائقة التعقيد يطلق عليها “مستطيلات”، وتعدّ أقدم بكثير مما كان يعتقد سابقاً. ويأتي إعلان هذا  الكشف العلمي تزامنا مع الذكرى السنوية الخامسة لتدشين “رؤية المملكة 2030” حيث سيكون معهد الممالك مساهماً رئيسياً في تحقيق مستهدفاتها، لتعريف العالم بعراقة أثار المملكة وحفظ التراث الإنساني.

ولمشاهدة بيانات المالتى ميديا الصحفية تفضل بالضغط على الرابط الالكترونى التالى:  https://www.multivu.com/players/uk/8889651-alula-reveals-new-global-hub-for-archaeology-the-kingdoms-institute/

The Kingdoms Institute will be a place of discovery, science and knowledge sharing with the local community and visitors from around the globe about the heritage and culture of the region.ويجسد معهد الممالك مركزا علميا متخصّصا في بحوث الآثار وسبل حفظها، يعمل  بشكل مكثف على دراسة تاريخ شبه الجزيرة العربية وعصور ما قبل التاريخ، وذلك لكون هذه المنطقة تشكّل مفترق طرق يربط بين قارّات العالم القديم، ما من شأنه سدّ الثغرات حول أسرار التاريخ الطبيعي والبشري للمنطقة.

وانطلاقاً من دور العلا وأهميتها التاريخية في التبادل الثقافي والتجاري على صعيد دولي، سيصبح معهد الممالك مركزاً أكاديمياً ومنصّة ثقافية للمعرفة والاستكشاف وإحدى ركائز البنية الثقافية للمنطقة في إطار الرؤية التصميمة “رحلة عبر الزمن” التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد، رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية لمحافظة العُلا مطلع هذا الشهر.

هذا وتخضع الدراسة والاستنتاجات المتعلّقة بالهياكل البنيوية المكتشفة إلى المزيد من التحليل، كما سيتم نشرها في مجلة “Antiquity ” يوم 30 أبريل 2021، وهي مجلة عالمية مرموقة تخضع محتوياتها للمراجعة الدقيقة على أيدي خبراء مختصّين في هذا المجال.

وأشار سمو الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان آل سعود، محافظ الهيئة الملكية لمحافظة العلا: “تماشيا مع رؤية سمو سيدي ولي العهد، للحفاظ على ما يزيد عن  200 ألف عام من التاريخ الإنساني في العلا، يمثل معهد الممالك التزامنا بصون إرث العلا الثقافي، كمركز عالمي للمعرفة والبحوث، والعناية بالاكتشافات الأثرية وحفظها، كما يوفر فرص عمل جديدة لأهالي وسكان العلا، ويعزز دور المملكة في الحفاظ على التاريخ الإنساني.”

وكان معهد الممالك الذي أعلن عنه في وقت سابق من الشهر الجاري، قد أطلق ضمن مشاريع الهيئة الملكية لمحافظة العلا التي تتولى بدورها إجراء برامج للبحث المكثف في جميع أنحاء المنطقة بهدف توسعة نطاق المعرفة بالتاريخ البشري للمحافظة، وسوف تسهم البعثات الأثرية السابقة في تشكيل أساس فكري الذي يرتكز عليه المعهد، بصفته مركزاً عالمياً للبحوث الأثرية وسبل المحافظة عليها.

مركز للاكتشاف

وسيتم افتتاح أبواب المقر الدائم لمعهد الممالك أمام زواره الأوائل بحلول العام 2030، وسيتخذ من شكل الحجر الرملي الأحمر هيكلاً معمارياً له، ليحاكي بذلك أنماط البناء الضخمة لحضارة دادان. وتشير تقديرات الهيئة الملكية لمحافظة العلا أن المعهد سيستقبل 838,000 زائر سنوياً في 2035 في مقره الدائم الذي تبلغ مساحته 28,857 متراً مربعاً وذلك بمنطقة دادان في العلا.

ومع أن المقر الفعلي الدائم للمعهد لا يزال في طور التخطيط، لكنه يمارس نشاطه كمؤسسة بحثية فاعلة منذ إنشاء الهيئة الملكية لمحافظة العلا، حيث يمارس ما يزيد على أكثر من 100 متخصص في آثار عمليات التنقيب والمسح وإجراء الدراسات ذات الصلة في جميع أنحاء العلا، من خلال العمل الميداني الموسمي. وفي الوقت ذاته، تسجل مجموعة الباحثين للمعهد ازدياداً ملحوظاً.

ويعنى معهد الممالك بدراسة ما يزيد عن 200 ألف عام من التاريخ البشري والطبيعي للعلا، لكنه سيركز كثيراً على “عصر الممالك”، أي زمن ممالك دادان ولحيان والأنباط التي ظهرت في المنطقة خلال الفترة من الألف الأولى قبل الميلاد تقريباً وحتى العام 106 بعد الميلاد.

وسيضم المعهد ضمن نطاقه العشرات من البعثات الأثرية وعمليات الحفاظ وترميم المكتشفات، بمشاركة طيف واسع من الخبراء من تخصصات متعددة ، ويعملون في جميع أنحاء محافظة العلا. وتتضمن الجهود الحالية فرقاً من مؤسسات سعودية وأخرى دولية، بما في ذلك جامعة الملك سعود التي قامت بعمل مهم لا يقدر بثمن في العلا على مدار الستة عشر عاماً الماضية، إضافة إلى منظمة اليونسكو، والمجلس الدولي للمعالم والمواقع، والمركز الوطني للبحث العلمي الفرنسي، والمعهد الألماني للآثار، وجامعة ويسترن أستراليا، فضلاً عن مؤسسات تنتمي إلى دول أخرى.

وقال خوسيه ريفيلا، المدير التنفيذي لعلم الآثار وبحوث التراث والحفظ في الهيئة الملكية لمحافظة العلا: “ركزنا في بداية مهمتنا على سرد القصة الخفية للممالك القديمة في شمال الجزيرة العربية، وينتظرنا الكثير من العمل في المستقبل، حتى نتمكن من الكشف عن عمق التراث الأثري للمنطقة ونطاق انتشاره الواسع، لاسيما وأنه لم ينل المستوى الكافي من تسليط الضوء عليه طوال عقود من الزمن، لكنه سيحظى أخيراً بالاهتمام الذي يستحقه من خلال جهود معهد الممالك لعرضه أمام العالم في أبهى صورة”.

ولن يقتصر دور المعهد في عمله على استكشاف طبقات تاريخ العلا العميقة وتأثير المنطقة بين الثقافات بالاعتماد على حملات التنقيب والاستكشاف الأثرية، بل سيطور أيضاً برامج تدريب أكاديمية ومهنية على المستويين الوطني والدولي، لتسليط الضوء على أحدث الأساليب والتقنيات، والاستثمار بسخاء في الجيل القادم من المتخصصين السعوديين، من أجل الحفاظ على معهد الممالك للأجيال القادمة.

وتم حتى الآن إحراز خطوات تقدم من خلال تعيين الدكتور عبدالرحمن السحيباني، ليتولى منصب القائم بأعمال مدير المتاحف والمعارض، ومنيرة المشوح كأول متخخصة آثار تشارك في إدارة مشروع أثري في المملكة العربية السعودية.

وأضافت الدكتورة ريبيكا فوت، مديرة البحوث الأثرية والتراث الثقافي في الهيئة الملكية لمحافظة العلا: “في ظل وجود العديد من البرامج البحثية الجارية، أصبحت العلا المنطقة الأكثر نشاطاً للبحث الأثري في الشرق الأوسط. لقد انتهينا للتو من مسح أكثر من 22,000 كيلومتر مربع من التضاريس من الجو وعلى الأرض، وسجلنا أكثر من 30 ألف موقع أثري. وتوفر الحفريات المستهدفة التي تغطي أكثر من 50 من هذه المواقع بيانات لفترة ما قبل التاريخ بشكل خاص للفترة من 6,000 – 2,000 قبل الميلاد، إلى جانب التوصل إلى نتائج مذهلة، مثل رؤيتنا الجديدة حول “المستطيلات”.

تجدر الإشارة إلى أنّ إنشاء معهد الممالك يأتيضمن التزام الهيئة الملكية لمحافظة العلا باستكشاف تاريخ المنطقة والتراث الذي تنعم به والحفاظ عليه وفق أفضل المعايير والممارسات العالمية، لتكون العلا متحفاً حياً لإحياء مواقع التراث والآثار، وذلك ضمن مستهدفات رؤية 2030 لتعزيز موقعها البارز على خارطة الحضارة الإنسانية.

وإضافة إلى دوره الرئيسي المتمثل في تطوير مركز عالمي حول تاريخ العلا، سيتولى معهد الممالك أيضاً تدريب الجيل القادم من الباحثين ومجموعة من خبراء الآثار السعوديين، ليفتح بذلك آفاقاً جديدة أمام الشباب المتخصصين لرفد هذا القطاع في البلاد.

لمعرفة المزيد عن معهد الممالك والرؤية التصميميّة “رحلة عبر الزمن”، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني https://ucl.rcu.gov.sa

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1499035/Kingdoms_Institute_Conceptual_design.jpg

 

 

‫دومينيكا تؤسس علاقات ثنائية مع أفغانستان وتوسع المجتمع العالمي

لندن، 29 أبريل 2021 / PRNewswire / – وسع كومنولث دومينيكا علاقاته الثنائية بعد توقيع بيان مشترك مع جمهورية أفغانستان الإسلامية الأسبوع الماضي. شارك في الاجتماع، الذي عُقد في نيويورك، السفيرة لورين روث بانيس روبرتس، المندوبة الدائمة لدومينيك، ونظيرتها السفيرة أديلا راز بصفتهما ممثلتين لحكومتيهما حيث اتفقتا على تعزيز العلاقات بين البلدين.

كان التعاون بين البلدين فيما يتعلق بخطة عام 2030 وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة (SDGs)، من ضمن المجالات التي تطرق البيان إلى تعزيزها. وفي ظل تأثير أزمة المناخ التي شهدتها الدولتان، شمل التوقيع ممارسات تجارية وخبرات تساهم في بناء القدرة على الصمود. فضلا عن ذلك، أثبت الاجتماع التزام الدولتين بتطوير العلاقات الودية على النحو المنصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة.

وبجانب المساهمة في نمو كلا البلدين وتطورهما، يؤكد البيان أيضًا التزام دومينيكا بتأسيس مجتمع عالمي. تعد الجزيرة واحدة من أفضل الدول في منطقة البحر الكاريبي التي تجري محادثات رفيعة المستوى تركز على العلاقات الثنائية، والتي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بمنحها السفر إلى كثير دول العالم دون استخراج تأشيرة. يتمكن حاملو جوازات سفر دومينيكا من دخول ما يقرب من 75 بالمائة من دول العالم، بما في ذلك مراكز الأعمال الرئيسية ووجهات السفر الشهيرة.

ألقى رئيس الوزراء روزفلت سكيريت الضوء على هذا الإنجاز خلال ندوة حديثة عبر الإنترنت مصرحًا: “تفتخر دومينيكا حاليًا بمنحها السفر بدون تأشيرة أو التأشيرة عند الوصول إلى 143 دولة حول العالم. بحلول نهاية عام 2021، سنعمل على زيادة هذه النسبة لتصل إلى 25 بالمائة أخرى أو نحو ذلك.”

يعد ذلك أحد الأسباب التي تجعل جنسية دومينيكا مرغوبة للغاية بين المستثمرين الأجانب. تدير الجزيرة الصغيرة أحد أقدم برامج الجنسية عن طريق الاستثمار  في العالم والتي تدعو الأفراد ذوي الملاءة المالية العالية وأسرهم إلى أن يصبحوا مواطنين دومينيكيين مدى الحياة بمجرد الاستثمار في اقتصادها. يمكن أن يكون هذا الاستثمار في صورة  صندوق حكومي  أو في شكل  شراء عقار محدد..

بمجرد منح الجنسية، يحصل المستثمرون على حرية السفر المتزايدة، والتعليم عالي الجودة والرعاية الصحية، إلى جانب القدرة على توريث الجنسية لأجيال قادمة. ومع الأجواء السائدة اليوم، يُعترف بالجنسية الثانية كبوليصة تأمين في حالة عدم القدرة على التنبؤ بها. وفي ظل الأعباء التي تواجهها الحكومات عقب التداعيات الاقتصادية للوباء والاضطرابات السياسية التي تفسد أجزاء كثيرة من العالم، فقد آن الأوان للاستثمار في الخطة ب.

+44(0)7867942505، pr@csglobalpartners.com، www.csglobalpartners.com 

 

Abacus Cambridge Partners named 2020 Apigee Emerging Partner of the Year in EMEA

The award recognises Abacus’ continued success working with Apigee to deliver meaningful digital transformations for customers in the EMEA region. The recognition demonstrates Abacus as a digital innovation partner of choice for global customers.

LONDON, April 29, 2021 /PRNewswire/ — Abacus Cambridge Partners today announced that it has been recognised as the 2020 Apigee Emerging Partner of the Year in EMEA by the Business Application Platform (BAP) team at Google Cloud. The award recognises Abacus’ continued support and remarkable performance in delivering innovation in the Apigee ecosystem, helping enterprises worldwide to innovate and digitally transform.

Abacus Cambridge Partners named 2020 Apigee Emerging Partner of the Year in EMEA

“Digital innovation lies at the foundation of Abacus’ value proposition,” said Abbas Khan, CEO of Abacus Cambridge Partners. “We believe that successful digital adoption comes through investment in enterprise systems, deep innovation, and exceptional execution. We are extremely proud to have been working in partnership with Google Cloud and especially with the BAP portfolio. Together with Google Cloud, we have helped numerous customers innovate, leverage digital assets (inside and outside), deliver new business models and position themselves as digital leaders. And we’ve done this across business sectors: Financial Services and Fintech with open banking, Telecom with next-generation developer API initiatives, large-scale smart government supporting IoT-led initiatives, and in Retail by leveraging digital assets to drive superior customer experience and loyalty.”

“We’re delighted to recognize Abacus Cambridge Partners’ expertise and contributions for driving our customers’ success over the past year,” said Rob Taylor, Head of Alliances & Partnerships at Google Cloud’s BAP team. “Abacus has demonstrated strong capabilities across business verticals, delivering timely API-driven solutions that solve our customers’ complex business challenges and help them innovate at a faster pace. We’re excited to continue working with Abacus to help our customers succeed in their digital journeys.”

Shoaib A. Khan, Managing Director for North America at Abacus, who also leads Abacus’ Global Digital Transformation Practice said, “We are thrilled to receive this award by Google Cloud in recognition of our capabilities to create extraordinary experiences for our clients. With the recent disruptions caused in the previous year, it becomes even more critical to encourage accelerated innovation across business verticals. We are proud to be part of this journey with our clients and congratulate everyone at Abacus Cambridge Partners and Google Cloud for creating a conducive, digitally-enabled ecosystem for our clients worldwide, helping them to embrace new technologies for expanded growth and innovation,” he added.

Abacus’ Google Cloud services span the key areas such as API implementation, governance and maturity, developer experience, cloud managed services, smart analytics, Anthos, application modernisation, and cloud platform migration.

About Abacus Cambridge Partners: ‘Abacus’ is a technology firm headquartered in London with offices in New York, Dubai, Riyadh, Lahore and Cairo. The company works with customers across industry, helping them innovate, navigate technology and implement solutions through their digital transformation journey. Abacus works in three primary dimensions: Enterprise Systems, Innovation Solutions and Managed Services. For more on the company, please visit www.abacuscambridge.com

Contact: Fatima Rizvi, fatima.rizvi@abacuscambridge.com

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1499810/EMEA_Award____Banner___6.jpg

A new collaboration between SNOMED International and ICH promotes seamless data exchange in support of public health

London, United Kingdom & Geneva, Switzerland, April 29, 2021 (GLOBE NEWSWIRE) — SNOMED International and the International Council for Harmonisation of Technical Requirements for Pharmaceuticals for Human Use (ICH) are announcing the release of important new maps between global medical terminologies SNOMED CT and MedDRA. This collaborative effort is the first deliverable of a new agreement entered into between SNOMED International and ICH.

ICH is an international non-profit organisation which brings together regulatory authorities and pharmaceutical industry from across the globe to discuss scientific and technical aspects of pharmaceuticals and to develop ICH guidelines. Owned by ICH, MedDRA, the Medical Dictionary for Regulatory Activities, is a rich and highly specific standardised medical terminology developed by ICH to facilitate sharing of regulatory information internationally for medical products used by humans and is used for registration, documentation and safety monitoring of medical products both before and after a product has been authorised for use.  SNOMED International is the not-for-profit organization that owns and maintains SNOMED CT, the world’s most comprehensive clinical terminology with over 350,000 concepts ranging across diagnosis, signs and symptoms and tens of thousands of surgical, therapeutic and diagnostic procedures.

This joint effort has produced two independent maps (MedDRA to SNOMED CT and SNOMED CT to MedDRA) which have been derived from frequently used and key pharmacovigilance MedDRA terms identified from the European Medicines Agency and the UK’s Medicines & Healthcare products Regulatory Agency.  In addition, a set of COVID-19 related terms are also included in the first production release of the maps to capture important aspects of the pandemic.

The maps are intended to facilitate the exchange of data between regulatory databases (which use MedDRA) and healthcare databases/electronic health records (which use SNOMED CT). In one use case, key pharmacovigilance concepts coded in SNOMED CT in an electronic health record (EHR) could be converted to MedDRA for the purpose of adverse event reporting to regulatory authorities or for the purposes of epidemiological research. In the opposite direction, these same key terms coded in MedDRA representing adverse events, warnings, and other regulatory information could be converted into SNOMED CT so that the information is available in the patient’s record to aid in clinical decision-making.

The two maps were created as part of a project involving SNOMED International and ICH entitled WEB-RADR 2.  Funded by the Innovative Medicines Initiative (IMI), a large-scale public-private partnership between the EU and the pharmaceutical industry association, EFPIA, IMI aims to boost biopharmaceutical innovation in Europe and to speed up the development of better and safer medicines for patients. With the creation of the maps from the WEB-RADR 2 project, both SNOMED International and ICH have committed to their ongoing use and maintenance extending past the conclusion of the project.

Mick Foy, Medicines and Healthcare products Regulatory Agency UK and Chair of the ICH MedDRA Management Committee said “This is an exciting development and an important milestone. Developing interoperability between SNOMED CT and MedDRA has been a long-standing ambition and will greatly enhance data collection for regulatory purposes and for drug safety research”.

SNOMED International CEO, Don Sweete, welcomes the evolution of the organization’s relationship with ICH. “It is exciting to see a long-term alliance borne from a collaborative project created to improve drug safety for patients and citizens. This agreement serves a joint commitment by two organizations dedicated to enabling health systems interoperability across regulatory and clinical continuums.”

The Production version of the two maps is being made available to licensed SNOMED CT and MedDRA users on April 30, 2021 and will be based on the January 2021 version of SNOMED CT and the September 2020 version of MedDRA. It is planned that the maps will be released annually in April.

To access the maps:

Visit SNOMED International or MedDRA’s Maintenance and Support Services Organization (MSSO) for map release documents, including:

  • MedDRA-SNOMED CT Mapping Conventions are available here for SNOMED CT users and here for MedDRA users.
  • Criteria for accepting requests for additions or changes to SNOMED CT to MedDRA map and MedDRA to SNOMED CT map is available here for SNOMED CT users and here for MedDRA users.
  • Map Change Request Tool (Map CR) and Map CR User Guide

For more information on these maps and resources, please contact MedDRA MSSO (mssohelp@meddra.org) or SNOMED International (info@snomed.org).

About SNOMED International:

SNOMED International is a not-for-profit organization that owns and develops SNOMED CT, the world’s most comprehensive healthcare terminology product. We play an essential role in improving the health of humankind by determining standards for a codified language that represents groups of clinical terms. This enables healthcare information to be exchanged globally for the benefit of patients and other stakeholders. We are committed to the rigorous evolution of our products and services, to deliver continuous innovation for the global healthcare community. SNOMED International is the trading name of the International Health Terminology Standards Development Organisation.

To learn more about SNOMED International and SNOMED CT, visit www.snomed.org.

About the International Council for Harmonisation of Technical Requirements for Pharmaceuticals for Human Use

The International Council for Harmonisation of Technical Requirements for Pharmaceuticals for Human Use (ICH) is an international non-profit organisation unique in bringing together the regulatory authorities and pharmaceutical industry to discuss scientific and technical aspects of pharmaceuticals and develop ICH guidelines. ICH’s mission is to achieve greater harmonisation worldwide to ensure that safe, effective and high quality medicines are developed, and registered and maintained in the most resource efficient manner whilst meeting high standards. MedDRA has been developed by ICH and is continuously enhanced to meet the evolving needs of regulators and industry around the world.

To learn more about the International Council for Harmonisation of Technical Requirements for Pharmaceuticals for Human Use and MedDRA, visit www.ich.org and www.meddra.org.

Attachment

Kelly Kuru
SNOMED International
comms@snomed.org

ICH Secretariat
International Council for Harmonisation of Technical Requirements for Pharmaceuticals for Human Use
pressrelease@ich.org

‫شبكة تلفزيون الصين الدولية: لنتحدث حول شينجيانغ: ليو شين تجري حوارًا مع ثلاثة سفراء بالصين

بكين، 29 أبريل 2021 /بي آر نيوزواير/ — قد يعتقد بعض السياسيين ووسائل الإعلام الغربية الذين ربما لم يزوروا شينجيانغ من قبل أن المنطقة ما هي إلا بقعة من “الشر” حيث تعاني بها الأقليات العرقية من “الإبادة الجماعية” و”العمل القسري “وغيرها من الجرائم الجسيمة ضد الإنسانية،

ولكن مع ذهاب الوفود الدولية إلى شينجيانغ لرؤية المنطقة بأنفسهم ظهرت رواية مختلفة. وفقًا لوزارة الشؤون الخارجية الصينية، فقد زار دولة شينجيانغ أكثر من 1200 دبلوماسي وصحفي ورجل دين من أكثر من 100 على مدار السنوات الماضية، ورأوا المنطقة بأعينهم، مدركين أن ما شاهدوه كان مختلفًا عما ورد في بعض التقارير الإعلامية الغربية.

لإلقاء ضوء جديد على الجدل الدائر حولما يحدث في شينجيانغ، دعت مذيعة شبكة تلفزيون الصين الدولية – ليو شين- معين الحق، السفير الباكستاني في الصين، وفريز مهداوي، السفير الفلسطيني في الصين، وعماد مصطفى ، السفير السوري في الصين، لمناقشة حول المائدة المستديرة مدتها 30 دقيقة. تبادل الدبلوماسيون الثلاثة تجاربهم المباشرة في شينجيانغ وحاولوا الكشف عن نوايا بعض الدول الغربية في تصوير شينجيانغ.

 جرت المناقشة في دار أوبرا مُقام على الطراز الصيني في وسط بكين. لخصت ليو شين لتوها رحلة استغرقت أسبوعين إلى شينجيانغ حيث قابلت فيها العديد من المسؤولين المحليين والأكاديميين والمزارعين والسكان المحليين.

Let’s talk Xinjiang: LIU Xin speaks to three ambassadors to China

شينجيانغ في عيون السفراء

 زار السفير الباكستاني بالصين – معين الحق – شينجيانغ في شهر مارس الماضي، واصفًا هذه الرحلة بأنها “تجربة العمر”. فبعد زيارة أماكن مختلفة – بما في ذلك العائلات المحلية ومشاريع التنمية والمساجد – انجذب السفير للتنوع الثقافي والديني والانسجام الموجود في هذه المنطقة. فبدلًا مما يسمى “بالتعقيم القسري” المفروض على الأقليات العرقية – الذي يزعمه بعض “الباحثين” الغربيين – فقد ذكر أن “شينجيانغ عبارة عن فسيفساء مكونة من أكثر من 50 أقلية عرقية، وهذه الأقليات العرقية موجودة في شينجيانغ حيث يجمع بينهم السلام والتناغم.”

أبدى فريز مهداوي – السفير الفلسطيني بالصين – إعجابه بعدد الأماكن الدينية، حيث زار شينجيانغ في عام 2020 ولاحظ وجود مساجد في عدة تقاطعات أينما وقعت عينيه، ويوجد خمسة مساجد في الواقع في نفس الحي، كما أُنشئ مؤسسة تعليمية دينية متخصصة.

ويزعم بعض الأفراد أن جولات هؤلاء الدبلوماسيين كلها مُنظمة ولا تعكس الوضع الحقيقي. وعلق السفير فريز على هذا قائلًا أنه يعتقد أن مثل هذا الرأي لا يُحترم، وذكر أنه “لا ينبغي للمرء أن يعتقد أن الدبلوماسيين ساذجون لدرجة أنه يمكن التلاعب بهم لإقناعهم بأي شيء” ، مُضيفًا أن “الدبلوماسيين ليسوا جزءًا من مؤامرة ما لدرجة أنهم سيقدمون تبريرات لأي شيء عكس ما رأوه بالفعل”.

الإنجازات المتعلقة بمكافحة الإرهاب في شينجيانغ

 عانت شينجيانغ في الماضي من “قوى الشر الثلاث” ألا وهم الانفصالية والتطرف والإرهاب، ولكن بفضل الجهود التي تبذلها الصين، لم تحدث أي هجمات إرهابية في شينجيانغ لأكثر من أربع سنوات متتالية.

 وقال السفراء أن السبب وراء ذلك هو أن السلطات الصينية قامت بأمرين صحيحين: الأول هو القضاء بالقوة على الإرهابيين المتشددين، والآخر هو التركيز على الشعب وتنمية المجتمع.

أما السفير السوري بالصين – عماد مصطفى فقد أخبر ليو شين أن الصين تقوم بالصواب، حيث توجهت الصين إلى التعامل مع القضايا الأساسية ألا وهي كيفية تطوير المجتمع وكيفية منع الأفراد في شينجيانغ من الوقوع فريسة للحملات الترويجية للتطرف الراديكالي.

لماذا أصبحت شينجيانغ موضوعًا مثيرًا للجدل؟

الفرق شاسع بين التجارب الشخصية التي يرويها السفراء وما يسرده العالم الغربي من روايات، فما السبب وراء ذلك؟

أوضح فريز مهداوي – السفير الفلسطيني بالصين – أن الأمر لا يتعلق بحقوق الإنسان بل إنه يتعلق بالتحديات الجيوسياسية.

وقال السفير السوري بالصين – عماد مصطفى – “دعونا ننظر إلى القضايا كما هي، فالقضايا لا علاقة لها بشينجيانغ. فالأمر برمته يتعلق بالحملة الإعلامية في الغرب ضد الصين، وتشويه سمعتها. الصين تنتهج سياسات سيئة، ومهما فعلت الصين فستظل في أعينهم سيئة”.

هذا وقد أعرب السفراء عن آمالهم في أن تتمكن الصين من مواصلة مسيرتها، ومواصلة مسار التنمية، ومواصلة الانفتاح، ومواصلة الإصلاح، ومواصلة اتباع النهج المتمحور حول الشعب. واتفقوا على أن شينجيانغ هي أرض قديمة جميلة تضم أناسًا متنوعين لديهم آمال وإلهام.

 ومع ذلك، فإن آراء السفراء لا تمثل آراء جميع البلدان، فمنذ فبراير 2021، أصدرت حكومات كل من كندا وهولندا والمملكة المتحدة اقتراحات غير ملزمة معلنة فيها أن سلوك الصين في شينجيانغ يعتبر إبادة جماعية، وقد وصفت وزارة الخارجية الأمريكية تصرفات الصين في الإبادة الجماعية في شينجيانغ في تقاريرها القطرية لعام 2020 حول ممارسات حقوق الإنسان الصادرة في شهر مارس، ورفضت الصين بشدة مثل هذه المزاعم.

الرابط: https://news.cgtn.com/news/2021-04-27/What-do-three-ambassadors-talk-about-Xinjiang-with-Liu-Xin–ZMA1UeE2T6/index.html 

الفيديو – https://www.youtube.com/watch?v=ebeGipO6-gU
الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1498776/image.jpg

Taconic Biosciences Launches New COVID-19 Mouse Model

Expands COVID-19 Research Toolkit with novel hACE2 AC22 Mouse

RENSSELAER, N.Y., April 29, 2021 (GLOBE NEWSWIRE) — Taconic Biosciences, a global leader in providing drug discovery animal model solutions, announces the launch of a new COVID-19 mouse model. This human ACE2 (hACE2) transgenic mouse expands Taconic’s COVID-19 research toolkit.

In October 2020, Taconic launched its first hACE2 model. The AC70 mouse experiences a lethal response to infection by SARS-CoV-2, the virus that causes COVID-19. Conversely, the new AC22 mouse is lethality-resistant, enabling therapeutic, vaccine, and post-infection symptom research.

Although various hACE2 mouse models of lethal SARS-CoV-2 infection exist, the hACE2 AC22 lethality-resistant model is important because it permits study of sublethal infection. Most humans infected with SARS-CoV-2 survive, and an animal model which replicates sublethal disease and recovery is needed. The hACE2 AC22 mouse provides a longer study window to assess drug efficacy compared to lethal infection models.

“While vaccines bring hope of an end to the pandemic, research on COVID-19 is still needed,” shared Dr. Michael Seiler, vice president of commercial models at Taconic. “There is a huge population of people who have now had the disease. We need models that also survive this disease long enough to aid in replicating that human condition. It cannot be overstated just how important this new AC22 model is in enabling that research.”

Study ready cohorts of animals are available for immediate ordering.

To learn more about hACE2 mice or Taconic’s Coronavirus Toolkit, please contact Taconic at 1-888-TACONIC (888-822-6642) in the US, +45 70 23 04 05 in Europe, or email info@taconic.com.

About Taconic Biosciences, Inc.
Taconic Biosciences is a fully-licensed, global leader in genetically engineered rodent models and services. Founded in 1952, Taconic provides the best animal solutions so that customers can acquire, custom generate, breed, precondition, test, and distribute valuable research models worldwide. Specialists in genetically engineered mouse and rat models, microbiome, immuno-oncology mouse models, and integrated model design and breeding services, Taconic operates three service laboratories and six breeding facilities in the U.S. and Europe, maintains distributor relationships in Asia, and has global shipping capabilities to provide animal models almost anywhere in the world.

Media Contact: Kelly Owen Grover
Director of Marketing Communications
(518) 697-3824
kelly.grover@taconic.com