خمسة حقائق قد لا تعرفونها عن أوبو

·  أوبو تواصل مسيرتها في تقديم الابتكارات الفريدة وتلبية متطلبات العملاء

·  النجاحات الكبيرة التي حققتها الشركة وموقعها الريادي اليوم يأتيان نتيجة مسيرتها الطويلة وخبرتها الواسعة في الابتكار منذ انطلاقتها

دبي، الإمارات العربية المتحدة؛ 22 اغسطس 2021 : تُعتبر أوبو إحدى أهم العلامات التجارية في مجال التكنولوجيا، وقد حققت شهرة واسعة من خلال هواتفها الذكية الاستثنائية التي تتميز بالابتكار. وتنطلق أوبو في تصميم جميع منتجاتها من شعارها “التكنولوجيا في خدمة الإنسانية، والإنسانية في خدمة العالم”. ويعرف الجميع اليوم أهمية أوبو ومكانتها في عالم التكنولوجيا، إلا أن الكثيرين قد لا يعرفون حكاية البدايات وكيف انطلقت هذه العلامة التجارية الرائدة، التي نجحت في بناء مكانة فريدة في جميع أنحاء العالم.

Five Things You Didn't Know About OPPO

نستعرض فيما يلي أهم خمسة حقائق مُميزة قد لا تعرفونها عن أوبو:

1.  الانطلاقة الأولى مع إنتاج أجهزة تشغيل أقراص بلوراي و MP3

تأسست أوبو عام 2004 على يد توني تشين في مقاطعة غوانغدونغ الصينية، وتخصصت في بداية مسيرتها بتصنيع أجهزة تشغيل أقراص بلوراي (Blu-ray) المتطورة وتصديرها إلى أسواق أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية. وبعد إحرازها لنجاحٍ مُلفت خلال تلك الفترة، باشرت أوبو لاحقاً تصنيع سماعات رأس Hi-Fi ومشغلات أقراص MP3 / MP4 التي حصدت عدّة جوائز مرموقة بفضل تصاميمها الرائعة وجودتها الصوتية المميزة. وواصلت أوبو نموّها المُلفت خلال عام 2008 حينما أطلقت أول هواتفها المحمولة تحت اسم سمايلي فيس، والذي تميز بتصميمه الرائد وتزيّن غطائه الخلفي برمز وجهٍ مُبتسم 😊.

2.  التعاون  مع العلامات التجارية الرائدة عالمياً ومع نجوم الصف الأول في هوليوود

برهنت أوبو بقوة على جودة مُنتجاتها المميزة عبر تعاونها مع عدّة علامات تجارية رائدة مثل داينا أوديو (Dynaudio) ولعبة League of Legends ولمبرغيني إضافة إلى شخصيات شهيرة مثل محمد صلاح وغيرهم الكثير.

وتعد أوبو العلامة التجارية الأولى والوحيدة في آسيا للهواتف الذكية التي ترعى بطولة فرنسا المفتوحة والحصرية للتنس (رولان غاروس) وجولات بطولة ويمبلدون للتنس، كما عملت على تصنيع هاتف ذكي بإصدار محدود بالتعاون مع نادي برشلونة الذي يُعتبر أحد أشهر وأعرق أندية كرة القدم الأوروبية. كما ساهمت حملات أوبو المتميزة في إضافة بصمةٍ فريدة إلى عالم هوليوود، عبر تصويرها لإعلانات تجارية رائعة شارك فيها أشهر نجوم هوليود مثل ليوناردو دي كابريو وإيدي ريدماين.

OPPO Logo

3.  أول علامة تجارية تُقدم تقنيات تصوير نوعية ورائدة في القطاع

تُشكّل الريادة في القطاع هدفاً أساسياً يندرج ضمن القيم الجوهرية لعلامة أوبو؛ ولذلك كان من الطبيعي أن تسعى العلامة لتكون سبّاقة دائماً لاستخدام أحدث تقنيات التصوير المبتكرة والأصلية. وسرعان ما أحدثت أوبو صدمة كبيرة في قطاع الهواتف الذكية، من خلال ابتكاراتها في مجال الكاميرات على وجه التحديد، فكانت أول علامة تقدم ميزة التقريب الهجين بمقدار 10 مرّات، إضافة إلى كاميرا التصوير الدوارة، والكاميرات المدعمة بخاصية تعزيز الجمال الطبيعي بالذكاء الاصطناعي، فضلاً عن الكاميرات ثلاثية الأبعاد المخفية بالكامل، وأول كاميرا أمامية من نوعها مُثبتة تحت الشاشة.

4.  إحدى أهم الشركات في مجال الابتكار مع أكثر من 65 ألف طلب براءة اختراع، ما يجعلها أحد أبرز 10 مُساهمين عالمياً في معاهدة التعاون بشأن البراءات

ركزت أوبو جهودها دوماً على تطوير تقنيات محمية بحقوق الملكية الفكرية؛ حيث تقدّمت بطلبات لأكثر من 65 ألف براءة اختراع، ما يعكس بقوة سعيها الدؤوب لمواصلة الابتكار وتقديم تقنيات جديدة ويسيرة التكلفة تُحقق النفع للعالم بأسره وتؤثر إيجاباً على حياة المُستخدمين.

5.  لديها فعالية سنوية خاصة بالتكنولوجيا تحت اسم أوبو إينو داي (OPPO INNO DAY)

تستضيف أوبو فعالية سنوية عالمية مُختصة بالتكنولوجيا تحت اسم أوبو إينو داي، تستعرض من خلالها أحدث تقنياتها المبتكرة ومنتجاتها الرائدة التي ترسم ملامح جديدة للمستقبل. وتقدّم هذه الفعالية السنوية، التي انطلقت عام 2019، لمحة سريعة على مستقبل التكنولوجيا وأحدث تقنيات ومنتجات أوبو. كما تُتيح الفعالية للجمهور فرصة الاطلاع على أحدث منتجات العلامة مثل هواتفها الذكية المزوّدة بشاشة مرنة قابلة للطي، ونظارات الواقع المعزز OPPO AR Glass وتطبيق سايبرريل  “CyberReal”المخصص لإجراء حسابات الموقع ثلاثي الأبعاد وتقديم رصد في الوقت الحقيقي.

وتواصل أوبو اليوم رحلتها الاستثنائية والمُلهمة بنفس الأداء الذي لطالما تميّزت به خلال بداياتها. وتؤكد العلامة التزامها الراسخ بالتميز، ومُراعاة مُتطلبات واحتياجات العملاء في جميع عملياتها، ما عزز بطبيعة الحال قدرتها على تحقيق إنجازات نوعية خلال فترة زمنية وجيزة مقارنة بالكثير من مُنافسيها.

وتعليقاً على ذلك، قال توني تشن مؤسس أوبو: “تحرص أوبو على تسخير أحدث التقنيات لتمكين الناس من التقاط صورٍ رائعة وإطلاق العنان لمخيلاتهم، وخوض تجارب الحياة بشكل فريد”.

لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع

لوسي عزيز

مدير أعلى للعلاقات العامة والتواصل في أوبو في منطقة الخليج العربي

أوبو
بريد إلكتروني: Lucy.Aziz@OPPO.ae
0121 247 55 971+

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.

https://mma.prnewswire.com/media/1599353/OPPO.jpg
https://mma.prnewswire.com/media/1451542/OPPO_Logo.jpg

‫تعلن iZooto عن شراكة مع Jubna “جبنة” لزيادة الأرباح للناشرين

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 22 أغسطس/ آب 2021 /PRNewswire/ — تُعد شركة جبنة، شبكة إعلانية محلية رائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تساعد المعلنين على زيادة جودة الزيارات وتعمل مع مئات الناشرين لزيادة عائدات الإعلانات بشكل كبير من خلال الوحدات للتوصية بالمحتوى في جبنة، الشراكة مع iZooto. والتي تعتبر منالإعلانية صة تسويق مملوكة للجمهور تساعد الناشرين على جذب جمهورهم وتحقيق الأرباح منه عن طريق دفع الإشعارات.iZooto_Logo

وقدعلق باسل سياف، المدير الرقمي في جبنة قائلًا “تقدم iZooto عرضًا مُميزًا للناشرين للتعمق في قناة أرباح جديدة دون الاعتماد على الحدائق المسورة. ستسمح لنا شراكتنا مع iZooto بإحداث تأثير أكبر بكثير للناشرين الذين يختارون الشراكة مع iZooto، وسوف تمكّن هؤلاء الناشرين من فتح الإمكانات الكاملة لتحسين الأرباح. نحن متحمسون لرؤية كيف ستتطور الأمور”

تضافرت جهود كلا جبنة وiZooto لمساعدة الناشرين على تحقيق أقصى استفادة من كلا النظامين الأساسيين للحصول على معدلات محسّنة.  تساعد جبنة في الوصول إلى مستخدمين نشطين ومتفاعلين من كبار الناشرين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لزيادة التحويلات وزيادة الأرباح. صرّح Siddhartha Saxena “سيدهارتا ساكسينا”، رئيس الأعمال في iZooto:  “إن الناشرين الذين يستخدمون iZooto يحققون أرباحًا متزايدة من خلال إعلانات الإشعارات الفورية. وإن اقتران ذلك بإعلانات جبنة الجذابة للغاية والتي تتطابق مع اهتمامات المستخدم، يجعل هذه الشراكة مثمرة”.

وأضاف أضاف Vivek Khandelwal “فيفيك كانديلوال”، مدير العمليات، في iZooto قائلًا “من الآن يمكننا تعزيز تواجدنا في المنطقة سنحصل على منظور أفضل لواقع الناشرين ونحسّن الإعلانات بشكل أفضل من خلال هذه الشراكة. نستهدف تزويد الناشرين بمصداقية كاملة لتدفق عائدات الإعلانات”

نبذة حول iZooto

iZooto  هي منصة تسويق مملوكة للجمهور تستفيد من إشعارات الدفع كقناة لمساعدة الناشرين لبناء قاعدة جماهرية تساعد iZooto الناشرين على تولي مسؤولية جمهورهم وتقليل اعتمادهم على جوجل وفيسبوك وهناك أكثر من 1100 ناشر على مستوى العالم يستخدمون iZooto لإرسال أكثر من 150 مليار إشعار كل شهر – عبر قنوات مثل – إشعارات الويب وبرنامج المراسلة وتطبيقات الأجهزة الجوَّالة الأصلية.

حول جبنة

تُعد جبنة شبكة رائدة في اكتشاف المحتوى في دول مجلس التعاون الخليجي وآسيا. مع أكثر من 2000 ناشر متميز، وتقدم للمعلنين الرقميين حلًا ذكيًا لإنشاء عدد مستخدمين ضخم وبأسعار معقولة إلى صفحاتهم باستخدام محرك توصية المحتوى المتقدم الخاص بنا والذي يقدم عشرات الملايين من مرات الظهور على أساس يومي عبر العديد من الناشرين العرب المتميزين الآمنين للعلامة التجارية.

للتواصل:

Pravya Pravin

pravya@datability.co

الشعار من: https://mma.prnewswire.com/media/1525103/iZooto_Logo.jpg

‫تعلن MedAlliance عن تسجيل أول مريض في دراسة جدوى ضعف الانتصاب الوظيفي باستخدام البالون الناضح بدواء سيروليموس

نيون، سويسرا، 22 أغسطس 2021 /PRNewswire/ — أعلنت MedAlliance عن تسجيل أول مريض في دراسة جدوى تتعلق بضعف الانتصاب الوظيفي (ED) باستخدام البالون الناضح بدواء سيروليموس الخاص بها [DEB]. أُجريت هذه الدراسة في جامعة روما تور فيرغاتا، في إيطاليا، تحت إشراف الباحث المسؤول عن الدراسة، أستاذ باثولوجيا القلب والأوعية الدموية التداخلية جوزيبي سانجيورجي.

Selution_MedAlliance

تهدف هذه الدراسة إلى تقييم جدوى وسلامة رأب الوعاء باستخدام بالون ناضح بدواء السيروليموس في المرضى الذين يعانون من ضعف الانتصاب الوظيفي ومرض تضيق الشريان الفرجي الداخلي القاصي و/ أو تضيق الشريان القضيبي، باستخدام قسطرة البالون البسيط القديم كأداة مقارنة. سيتم تسجيل ما مجموعه 10 مرضى في دراسة الجدوى، والتي ستؤدي عند نجاح النتائج إلى دراسة خاصة بضعف الانتصاب الوظيفي بصورة أكبر لتشمل حوالي 50 مريضًا.

قال البروفيسور سانجيورجي: “نحن متحمسون للغاية للنتائج المحتملة التي ستظهرها هذه الدراسة”. “هناك نسبة كبيرة من مرضى ضعف الانتصاب الوظيفي الذين لا يستجيبون للعلاج بالعقاقير التقليدية، وقد اقترحت الدراسات الأولية أن البالونات الناضحة بالدواء يمكن أن توفر الحل. ويمكن أن يكون البالون المستخدم في هذه الدراسة، والذي يوفر إطلاقًا بطيئًا لسيروليموس، حلًا مناسبًا على وجه التحديد.”

MedAlliance_Logo

تشير التقديرات إلى أن 300 مليون رجل في جميع أنحاء العالم قد تأثروا بضعف الانتصاب الوظيفي في عام 2020، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم إلى 322 مليون بحلول عام 2025. وكان ما يقرب من 30٪ من هؤلاء المرضى تتراوح أعمارهم بين 40 و70 عامًا. والسبب الأكثر شيوعًا لضعف الانتصاب الوظيفي هو أمراض الأوعية الدموية. تعود 70% من الأسباب الجسدية لضعف الانتصاب الوظيفي إلى قصور الدورة الدموية للقضيب. مثبطات الفوسفوديستراز 5 (مثل الفياجرا، سياليس) هي أكثر أشكال العلاج الدوائي شيوعًا لضعف الانتصاب الوظيفي، ولكن ما يصل إلى 50٪ من أولئك الذين تلقوا العلاج يعانون من استجابة دون المطلوب.  العلاج البديل المحتمل لهؤلاء المرضى هو علاج الشريان الفرجي و/ أو شريان القضيب عن طريق الجلد، باستخدام دعامة تاجية أو بالون رأب الوعاء التاجي عن طريق الجلد.  تم الإبلاغ عن الإصابة بمرض تصلب الشرايين الانسدادي في الشرايين الفرجية والقضبية والحرقفية مما يؤدي إلى قصور في الدورة الدموية في شرايين القضيب، وبذلك يؤثر على ما يصل إلى 75٪ من المرضى الذين يعانون من ضعف الانتصاب الوظيفي.

قال جيفري ب جامب، رئيس مجلس إدارة والرئيس التنفيذي لشركة MedAlliance “هذه دراسة مثيرة للغاية بالنسبة لنا، حيث نعتقد أنها ستوضح إمكانات البالون الناضح بدواء السيروليموس الخاص بنا في مساعدة أعداد كبيرة من المصابين بضعف الانتصاب الوظيفي الذين لا يستجيبون للعلاجات الأخرى”

 وتشتمل تقنية البالون الناضح بالدواء من شركة MedAlliance على خزانات دقيقة وفريدة من نوعها مصنوعة من بوليمر قابل للتحلل الحيوي مختلط مع عقار السيروليموس المضاد لإعادة تضيق الأوعية الدموية. وتوفر هذه الخزانات الدقيقة إطلاقًا مضبوطًا ومستداماً للعقار يصل حتى 90 يومًا1. لقد ثبت أن الإطلاق الممتد لسيروليموس من الدعامات فعال للغاية في كل من الأوعية الدموية التاجية والمحيطية، وتتيح تقنية الالتصاق الخلوية الخاصة بشركة MedAlliance إمكانية تثبيت الخزانات الدقيقة على البالونات والالتصاق بتجويف الوعاء عند تسليمها عبر بالون رأب الأوعية.

حصل البالون الناضح بدواء سيروليموس من Med Alliance، والمعروف باسم SELUTION SLR ™، على اعتماد علامة CE لعلاج مرض الشريان المحيطي في فبراير 2020 ولعلاج أمراض الشرايين التاجية في مايو 2020. المنتج متوفر الأن في أوروبا وجميع البلدان الأخرى حيث يتم الاعتراف بعلامة CE. SELUTION SLR غير مرخصة حاليًا لعلاج ضعف الانتصاب الوظيفي.

للتواصل الإعلامي:

ريتشارد كينيون

rkenyon@medalliance.com

+44 7831 569940

نبذة عن شركة MedAlliance

MedAlliance هي شركة خاصة متخصصة في مجال التقنية الطبية. يقع مقر الشركة الرئيسي في نيون، في سويسرا، ولها مكاتب في ألمانيا وسنغافورة والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية. تُعد شركة MedAlliance شركة متخصصة في تطوير التكنولوجيا الرائدة وتسويق منتجات تركيبة أجهزة الأدوية المتقدمة لعلاج أمراض الشرايين التاجية والمحيطية. للحصول على المزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.medalliance.com

1. تركيز الدواء موضح على الخزانات الدقيقة والنسيج – البيانات مذكورة في ملف M.A. Med Alliance SA

الشعار: https://mma.prnewswire.com/media/1196864/MedAlliance_Logo.jpg

 صورة: https://mma.prnewswire.com/media/1597150/Selution_MedAlliance.jpg

For France’s Sahel Mission, Echoes of Afghanistan

The chaotic aftermath of Washington’s troop withdrawal from Afghanistan is being followed with a mix of trepidation and glee thousands of kilometers away — in Africa’s Sahel, where another foreign power, France, also vows to wind down its long-running counterinsurgency operation, at least in its present form.

As the United States continued to evacuate thousands of citizens and allies at Kabul’s airport this week, dozens of civilians and soldiers were killed in several Islamist attacks across a vast and dangerous three-border region that straddles Niger, Burkina Faso and Mali. It was just another marker in a protracted fight that has killed thousands, displaced 2 million and — like Afghanistan — is considered by some as unwinnable.

If there many stark differences between America’s war in Afghanistan and France’s in the Sahel — from their size and nature to their Islamist targets — there are also haunting similarities, analysts say.

Both involve yearslong foreign involvement in countries with weak and unstable governments. Both operations have struggled against troop fatigue, casualties, and dwindling support at home. Both are against Islamist groups which, many say, are patiently confident they will outlast their enemy.

“If there’s any lesson to draw, it’s that indefinite military solutions aren’t sustainable,” said Bakary Sambe, Senegal-based director of the Timbuktu Institute think tank.

“Sooner or later, there’s got to be an exit,” he said.

Staying put

Unlike the U.S., France for now has no intention of withdrawing from the Sahel, a vast area below the Sahara. It will, however, soon begin decreasing its 5,100-troop Barkhane operation, the linchpin of a regional counterterrorist fight spanning five West and Central African countries.

Nor was the Sahel mentioned in French President Emmanuel Macron’s first major response to the Taliban’s swift victory. Rather, he warned against resurgent terrorism in Afghanistan and illegal migration to Europe.

Yet it may be hard to compartmentalize.

“I think the French cannot afford not to look at what’s going on in Afghanistan when preparing for the very gradual drawdown” of Barkhane forces, said University of Kent conflict expert Yvan Guichaoua.

Images of mayhem and anguish at Kabul’s airport and elsewhere “is something that certainly shocked French officials,” he said, “and maybe made them think about the circumstances in which they are going to leave.”

Others are not so sure.

“I don’t think [the French] are drawing this kind of direct parallel,” between Afghanistan and the Sahel, said Jean-Herve Jezequel, Sahel Project director for the International Crisis Group policy group.

“Maybe this is a mistake. But the French are downsizing, they’re not withdrawing. They’re still the biggest military force in the region,” he said.

Different — but also echoes of Afghanistan

Macron announced in July France’s Barkhane operation would formally end early next year, with troops shrinking to up to half their current numbers and shifted to other anti-terrorist missions — notably forming backbone of the European Union’s fledgling Takuba force, currently aimed at helping Mali fight terrorism in the Sahel region.

Yet France’s revamped mission with its narrowed goals — counterterrorism and beefing up local forces rather than securing large tracts of territory — comes after mounting casualties, fading support at home, a spreading insurgency and growing anti-French sentiment in some Sahel nations.

Born in 2013, France’s military intervention in that region is half as old as the U.S. war in Afghanistan was, with a fraction of its scope and troop losses. Originally aimed to fight jihadist groups in Mali, it later expanded to four other vulnerable former colonies — Niger, Chad, Burkina Faso and Mauritania — that together now form a regional G5 Sahel counterinsurgency operation. Meanwhile, the jihadists are moving south, into parts of sub-Saharan Africa.

While Paris pushes for greater governance and democracy — in June, Macron briefly suspended operations in Mali after its second coup in a year — the nation-building efforts seen in Afghanistan are not likely, Crisis Watch’s Jezequel said.

“It’s a failure,” he added. “But it’s a failure of the Sahel states.”

Today, some of those states, especially Mali, are watching Afghanistan’s swift unraveling with alarm, experts say, even as extremists celebrate.

The Sahel’s myriad jihadi groups lack the deep roots and experience of the Taliban, which held power in the 1990s. Yet, especially Western recognition of Afghanistan’s new rulers “will comfort the idea that the Islamist alternative is possible,” Sambe said.

“It will galvanize radical Islamist groups—and that’s the fear,” he said.

The European Union’s executive arm said Saturday it does not recognize the Taliban.

Moving forward

For France, moving forward in the Sahel means focusing southward, where the insurgency has spread, and beefing up the Takuba Task Force. Nearly a dozen European countries, including Estonia, Italy, Denmark and non-EU-member Norway have joined or promised to take part in the military mission. But many others remain on the sidelines, including Germany.

“The fear of many European countries is to commit troops and then be confronted with a fiasco or death of soldiers,” Guichaoua said.

However, he and others add, French persuasion, from raising fears of conflict-driven migration to Europe, to offering military support in other areas, appears to be working.

Not under French consideration, though, is any dialogue with extremists — an effort controversially tried with the Taliban that is earning support among some Sahel authorities, at least when it comes to homegrown groups.

“The French have considered this a red line,” Guichaoua said. “Because that would mean somewhat that French soldiers died for nothing. But it is on the agenda for Malian authorities.”

Local-level negotiations with jihadi groups have long taken place, he said — to gain access to markets, for example, or get hostages released — but not high-level ones, “and the main reason is France.”

For their part, the Sahel’s extremists appear willing to wait, as the Taliban did in Afghanistan.

Both, Guichaoua said, are convinced foreign powers will eventually leave, so time is on their side.

Source: Voice of America

Malawi President Pledges to Intervene in Fertilizer Price Rise

Malawi President Lazarus Chakwera says he will take steps to mitigate the steep rise of fertilizer prices which have doubled in the last year. He says about 80 percent of Malawi farmers can no longer afford to buy fertilizer.

Farmers in Malawi say the rise in fertilizer prices is likely to affect production in this agro-based southern Africa country.

Jacob Nyirongo is Chief Executive Officer for Farmers Union of Malawi.

“Most farmers in Malawi are poor and it’s quite a struggle for farmers to access fertilizer even at the prices that they were like last year. So, the increase that we have seen this year means it is pushing more farmers to a bracket where most farmers won’t be able to access fertilizer,” he said.

Fertilizer prices have hit an all-time high in Malawi with a bag weighing 50 kilogram now selling between $40 and $50 dollars. This is almost double the prices of last year.

Agriculture experts say this would likely lead to higher costs for government subsidized fertilizers under the Affordable Inputs Program, in which ultra-poor farmers buy at $6 dollars per 50 kilograms bag.

But in his national televised address Saturday, President Chakwera vowed the keep the prices low.

He said the price hike is the result of actions by a cartel, which he did not name, and accused it of trying to undermine his Affordable Inputs Program.

He says “But what I want you to know is that I and my government cannot allow someone to kill agriculture in this country. Whether one likes it or not, farmers will buy fertilizer at a cheaper price this year.”

He, however, said the prices might be slightly higher than last year’s but not as exorbitant as they are now.

But the Fertilizer Importers Association in Malawi, a group of fertilizer importers justifies the current price rise.

Speaking in Malawi Parliament Wednesday, the group said the rise is dictated by the international market which is facing the rise in fertilizer’s raw materials like phosphate.

In response to the rise in fertilizer prices, the Ministry of Agriculture announced in July that it has trimmed the number of beneficiaries of the subsidized farm input program this year from 3.7 million to 2.7 million.

But Chakwera has reversed that decision.

“I will not allow anyone to remove any family or village from the list of beneficiaries of the cheap fertilizer. This is taking the government for granted. If there are people I vowed to fight for, they are the farmers,” he said.

Dr. Betchani Tchereni is a lecturer in Economics at Malawi University of Business and Applied Sciences.

He says farmers should do organic farming which largely relies on manure.

“This organic way of farming is the way to go. We just need to propagate it to make sure that everyone understands the best way of doing it. Once we do that, I think issues of biodiversity will come in and I am very sure that at the end of the day, we are going to benefit as a country economically and also in terms of our own health,” he said.

But Farmers Union’s Nyirongo, also an agronomist, says manure cannot stand alone.

“So what we have seen as farmers is that if you use manure, you improve the health of the soil. And you enable the soil to utilize the fertilizer that you apply to a crop. So, if for example, you combine manure with inorganic fertilizer, you get the best yield,” he said.

Nyirongo says for now, farmers are keeping their fingers crossed on President Chakwera’s pledge to help control the overpricing of fertilizer.

Source: Voice of America