‫سرايا العقبة ووتربارك في الأردن تفتح أبوابها رسمياً أمام الضيوف

مدينة الألعاب المائية الأولى من نوعها في مدينة العقبة والأكبر على مستوى المملكة

تضم أكثر من 25 لعبة ومنزلقاً مائياً ومرفقاً ترفيهياً

عمان، المملكة الأردنية الهاشمية،, 3 يوليو / تموز 2021 /PRNewswire/ — افتتحت سرايا العقبة ووتربارك، مدينة الألعاب المائية الأولى من نوعها في مدينة العقبة والأكبر على مستوى المملكة، أبوابها رسمياً أمام الضيوف اليوم، حيث توفر أكثر من 25 لعبة ومنزلقاً مائياً ومرفقاً ترفيهياً، إضافة إلى باقة من خيارات الطعام والتسوق، التي تضمن للضيوف من داخل المملكة وخارجها أروع التجارب الترفيهية في المدينة الساحلية الوحيدة في الأردن.

ولمشاهدة بيانات المالتى ميديا الصحفية تفضل بالضغط على الرابط الالكترونى التالى:

https://www.multivu.com/players/uk/8918751-saraya-aqaba-waterpark-in-jordan-officially-opens-to-the-public/

وأقيمحفل افتتاح رسمي في 2 يوليو، وبدأت فعالياته بالضغط على زر الافتتاح في مشهد يُعبر عن بدء استقبال الضيوف في سرايا العقبة ووتربارك. وشهد الحفل باقة من الفعاليات والأنشطة الترفيهية بما في ذلك العروض الراقصة والبهلوانية وموسيقى الدي جيه الحية في أجواء احتفالية مميزة.

Ultimate aquatic adventure with over 25 rides, slides and experiencesوتقع مدينة الألعاب المائية في مشروع سرايا العقبة الواقع في قلب مدينة العقبة ، وتمتد على مساحة تزيد عن 28,500 متر مربع، وتقدم للضيوف العديد من الألعاب والمنزلقات والتجارب المائية المميزة إلى جانب باقة من خيارات الطعام والتسوق المستوحاة من المعالم الثقافية والأثرية المشهورة في الأردن كوادي رم والبحر الأحمر ومدينة جرش وغيرها.

وسيستمتع الضيوف بمفاجآت وتجارب مميزة هي الأولى من نوعها، بما في ذلك هضاب بيلا التيتنطلق بضيوفها بسرعة إلى الأسفل في تجربة تتحدى كل قوانين الجاذبية من أعلى نقطة في مدينة الألعاب المائية، ومنزلقة البحر الميت الأطول والأشد انحداراً والتي تهبط بالضيوف عمودياً من ارتفاع 40 قدم تقريباً، ومنزلقة صياغة التي تنطلق بالضيوف ليلتفوا وسط رشقات الماء القادمة من كل مكان في تجربة مائية لا تُنسى.

وتضم مدينة الألعاب المائية العديد من الخيارات الترفيهية للأطفال مع أكوا جرش المصممة خصيصاً للضيوف الصغار والتي تقدمباقة من المنزلقات والأنشطة التفاعلية والشلالات والرشاشات المائية الدوارة والدلو الضخم المتأرجح.

وبمناسبة الافتتاح الرسمي، قال عبدالله الفريحات، المدير التنفيذي لشركة “إيجل هيلز” الأردن، المطورة لمدينة الألعاب المائية: “بعد أن تم الإعلان عن تطوير سرايا العقبة ووتربارك لأول مرة خلال مؤتمر صحفي عقدناه في عام 2018، نفخر اليوم بافتتاح مدينة الألعاب المائية رسمياً مواصلين التزامنا بتطوير مرافق فريدة بمستويات عالمية لسكان العقبة والقادمين إليها من داخل الأردن وخارجها، حيث تمثل المدينة إضافة نوعية جديدة تعزز المقومات السياحية لمدينة العقبة بما توفره من ألعاب وتجارب ترفيهية تلبي تطلعات العائلات والضيوف. ونتطلع إلى العمل معاً جنباً إلى جنب مع “فرح إكسبيرينسز”، الشريك الرائد في قطاع إدارة العمليات التشغيلية للمدن الترفيهية، والتي تتولى إدارة العمليات لسرايا العقبة ووتربارك، لتوفير تجربة ترفيهية بمستويات عالمية للضيوف.”

Saraya Aqaba Waterpark Logo (PRNewsfoto/Saraya Aqaba Waterpark)من جهته، قال كريس فان دير ميروي، مدير عام سرايا العقبة ووتربارك: “يسعدنا افتتاح سرايا العقبة ووتربارك أمام الضيوف، سواء كانوا يتطلعون إلى الانطلاق على متن إحدى الألعاب أو المنزلقات أو ممارسة رياضاتهم المائية المفضلة أو الاستجمام بجانب الماء والاستمتاع بأشهى المأكولات والأجواء الترفيهية، فقد حرصنا على أن نقدم لجميع أفراد العائلة باقة من التجارب المتنوعة والفريدة داخل وخارج الماء.”

وأضاف فان دير ميروي: “تُعد مدينة العقبة الساحلية وجهة مفضلة للزوار من مختلف مناطق الأردن والسياح من جميع أنحاء العالم على حد سواء، حيث يسعدنا تقديم مدينة ألعاب مائية رائدة على مستوى العالم التي ستسهم في مواصلة جعل مدينة العقبة الوجهة المثالية للضيوف الراغبين في الاستمتاع بمغامرة مائية فريدة هذا الصيف.”

ويمكن للضيوف بعد قضاء يوم حافل بالمتعة والترفيه التوجه إلى “مطعم المدينة الوردية” وهو المطعم الرئيسي في المدينة المائية، ويقدم قائمة متنوعة من خيارات الطعام بدايةً من الأطباق العائلية، وصولاً إلى الوجبات الخفيفة وغيرها، إضافة إلى المشروبات المنعشة. كما تتواجد عدة أكشاك للمرطبات في مختلف أنحاء المدينة لتقدم مجموعة متنوعة من الوجبات الخفيفة والمثلجات والمشروبات الطازجة وغيرها. ويمكن للضيوف زيارة “سوق السيق“، والحصول على جميع المستلزمات الأساسية التي تحمل العلامة التجارية لمدينة الألعاب المائية بما في ذلك الملابس والقبعات والنظارات وغيرها الكثير.

ويمكن للضيوف الحصول على البطاقة الموسمية التي تقدمها مدينة الألعاب المائية بأسعار ترويجية لفترة محدودة بمناسبة الافتتاح للاستمتاع بالعديد من المزايا الحصرية كالدخول اللامحدود لمدينة الألعاب المائية والخصومات على خيارات الطعام والتسوق.

وقد قامت شركة “إيجل هيلز” الأردن، المطور العقاري الأكبر في المملكة بتطوير سرايا العقبة ووتربارك، في حين تتولى شركة فرح إكسبيرينسز التابعة لشركة “ميرال لإدارة الأصول” المطورة للوجهات في أبوظبي، إدارة العمليات التشغيلية وهي الشركة التي تدير وتتولى العمليات التشغيلية لكل من عالم فيراري أبوظبي، وياس ووتروورلد أبوظبي، وعالم وارنر براذرز أبوظبي بالاضافة الى كلايم أبوظبي على جزيرة ياس.

لمعرفة المزيد حول ساعات العمل وأسعار التذاكر، يرجى زيارة: https://sarayaaqabawaterpark.com/

-انتهى-

ملاحظات للمحرر:

أسعار التذاكر:

·  تذكرة الدخول ليوم واحد: 35 دينار

·  تذكرة الدخول الموسمية: 100 دينار (سعر مخفض بمناسبة الافتتاح والاحتفالات بالذكرى المئوية الأولى للمملكة. القيمة الأصلية هي 150 دينار)

نبذة عن سرايا العقبة ووتربارك

تقع سرايا العقبة ووتربارك في مشروع سرايا العقبة الواقع في قلب مدينة العقبة ، المدينة الساحلية الوحيدة في الأردن، وتضم أكثر من 25 لعبة ومنزلقاً مائياً ومرفقاً ترفيهياً، إلى جانب باقة من المطاعم والمقاهي لتقدم لضيوفها مغامرة مائية مميزة، حيث تُعد الأولى من نوعها في مدينة العقبة والأكبر على مستوى المملكة.

تحتضن سرايا العقبة ووتربارك، التي تمتد على مساحة أكثر من 28,500 متر مربع، العديد من التجارب المائية الفريدة التي تقدم مغامرة مميزة لا تُنسى للضيوف، من خلال ألعاب ومرافق ترفيهية استوحت اسماءها من عدد من المعالم الثقافية والأثرية المشهورة في الأردن بما في ذلك جرش ووادي رم وغيرها الكثير.

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: https://sarayaaqabawaterpark.com/ar

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1555073/Saraya_Aqaba_Waterpark.jpg

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1529571/Saraya_Aqaba_Waterpark_Logo.jpg

‫شبكة تلفزيون الصين الدولية (CGTN): مع تحقيق هدف “شياوكانغ”، الحزب الشيوعي الصيني يتعهد بقيادة الشعب الصيني في البحث عن حياة أفضل وتجديد شبابه

بكين، 3 يوليو 2021 /PRNewswire/ — أعلنت الصين يوم الخميس عن انتصار تاريخي في بناء مجتمع مزدهر باعتدال من جميع النواحي يعرف باللغة الصينية باسم مجتمع “شياوكانغ”، وذلك أثناء احتفال الحزب الشيوعي الصيني (CPC) بالذكرى المئوية لتأسيسه.

وقد ألقى الرئيس الصيني، شي جين بينغ، كلمة أمام الحشد الكبير في ساحة تيانانمن في بكين قال فيها: “لقد حققنا الهدف المئوي الأول لبناء مجتمع مزدهر باعتدال من جميع النواحي”.

وتعهد شي، بصفته أيضًا الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني ورئيس اللجنة العسكرية المركزية، بأن الحزب الشيوعي الصيني سيقود الشعب الصيني إلى السعي من أجل حياة أفضل وتجديد الشباب الوطني.

تأسس الحزب الشيوعي الصيني في يوليو 1921 بعدد يزيد عن 50 عضوًا فقط، ونما ليصبح أكبر حزب سياسي في العالم يضم أكثر من 95 مليون عضوًا.

 ووضع الحزب هدفين مئويين: الأول كان بناء مجتمع مزدهر باعتدال من جميع النواحي بحلول عام 2021 عندما يحتفل الحزب الشيوعي الصيني بالذكرى المئوية لتأسيسه، والثاني هو بناء دولة الصين لتصبح دولة اشتراكية حديثة عظيمة من جميع النواحي بحلول منتصف القرن للاحتفال بالذكرى المئوية لجمهورية الصين الشعبية.

من الإهانة إلى ‘شياوكانغ’

استعرض شي الخلفية التاريخية لإنشاء الحزب الشيوعي الصيني وشرح الدور الذي لعبه ضمن جهود الأمة لتحقيق التجديد.

وأشار شي إلى أنه بعد حرب الأفيون التي اندلعت في أربعينيات القرن التاسع عشر، أصبحت الصين تدريجيا مجتمعًا شبه مستعمر وشبه إقطاعي وتحمل الإهانة الشديدة وعانى الشعب من آلام قاسية. “منذ ذلك الوقت، كان تجديد الشباب الوطني هو الحلم الأكبر للشعب الصيني والأمة الصينية.”

وقال إنه بعد فشل سلسلة من المحاولات “لإنقاذ الأمة”، تم إنشاء الحزب الشيوعي الصيني عندما كانت البلاد بحاجة ماسة إلى أفكار جديدة ومنظمة جديدة لقيادة الحركة.

وأكمل قائلًا: “منذ اليوم الأول لتأسيس الحزب، جعل السعي وراء السعادة للشعب الصيني وتجديد شباب الأمة الصينية طموحه ومهمته”.

ولخص شي جهود الحزب ونجاحاته في قيادة سلسلة من الثورات وإضفاء الطابع العصري على البلاد لا سيما في متابعة الإصلاح والانفتاح منذ عام 1978 والذي وصفه بأنه “خطوة حاسمة في جعل الصين على ما هي عليه اليوم”.

أصبحت الصين التي كانت دولة فقيرة نسبيًا منذ عقود مضت ثاني أكبر اقتصاد في العالم حيث تجاوز ناتجها المحلي الإجمالي 100 تريليون يوان (حوالي 15 تريليون دولار) وبلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي أكثر من 10000 دولار. كما أعلنت الصين انتصارها في القضاء على الفقر المدقع على الصعيد الوطني بنهاية عام 2020.

وسلط شي الضوء على إنجاز بناء مجتمع “شياوكانغ” وغيره من الإنجازات، فقال إن الحزب والشعب أثبتا للعالم أن “تجديد شباب الصين الوطني أصبح حتمية تاريخية”.

علاقات الحزب الشيوعى الصينى الوثيقة مع الشعب

سلط شي الضوء على العلاقات الوثيقة بين الحزب الشيوعي الصيني والشعب مؤكدًا أن الحزب “مثّل دائمًا المصالح الأساسية لكل الشعب الصيني”.

وحذر من أن “أي محاولة لفصل الحزب عن الشعب الصيني أو توجيه الشعب ضد الحزب مآلها الفشل”.

وفي الوقت الذي تشرع فيه الصين في القيام برحلة جديدة نحو التحديث الاشتراكي، تعهد بأن يواصل الحزب الشيوعي الصيني ممارسة فلسفة التنمية ومخاطبة اهتمامات الشعب وتعزيز الرخاء المشترك للجميع والتي تركز على الشعب.

وقال “في الرحلة المقبلة، يجب أن نعتمد بشكل وثيق على الشعب لخلق تاريخ”.

أثار شي فلسفة التنمية المتمحورة حول الشعب في الجلسة الكاملة الخامسة للجنة المركزية الثامنة عشرة للحزب الشيوعي الصيني في أكتوبر 2015. تؤكد الفلسفة على أن تنمية الصين يجب أن تكون لأجل لشعب وبواسطة الشعب، وأن يشترك الشعب في حصاد ثمارها.

تم التأكيد على الفلسفة مرة أخرى في أحدث مخطط للتنمية في الصين – مخطط الخطة الخمسية الرابعة عشرة (2021-2025) للتنمية الاقتصادية والاجتماعية الوطنية والأهداف بعيدة المدى حتى عام 2035. وتتعهد الوثيقة بمواصلة تحسين سبل عيش الشعب من خلال متابعة تنمية أكثر توازناً وأعلى جودة.

التزام الصين بالتنمية السلمية

كما أوضح شي أيضًا المبادئ الرئيسية لسياسة الصين الخارجية ورؤيتها للعلاقات الدولية. وجدد الدعوة إلى بناء مجتمع مستقبل مشترك للبشرية وشدد على التزام البلاد بالسلام.

وقال شي إن “الأمة الصينية لا تحمل في جيناتها سمات عدوانية أو مهيمنة”. “تعمل الصين دائما على حماية السلام العالمي والاسهام في التنمية العالمية والحفاظ على النظام الدولي.”

وقال إن الصين ستظل ملتزمة بمسار التنمية السلمية. وأضاف أنه “سيعزز التنمية عالية الجودة لمبادرة حزام واحد طريق واحد من خلال الجهود المشتركة واستغلال الإنجازات الجديدة للصين في التنمية لتزويد العالم بفرص جديدة”.

تهدف مبادرة حزام واحد طريق واحد التي طرحها شي في عام 2013، والتي تضم الحزام الاقتصادي لطريق الحرير وطريق الحرير البحري للقرن الحادي والعشرين، إلى بناء شبكات التجارة والبنية التحتية التي تربط آسيا بأوروبا وأفريقيا على طول طرق طريق الحرير القديمة وما وراءها.

 وقعت 140 دولة ومنطقة اتفاقيات تعاون مع الصين بموجب مبادرة حزام واحد طريق واحد على مدى السنوات الثماني الماضية. تجاوز حجم التجارة الإجمالي بين الصين وشركائها التعاونيين في مبادرة حزام واحد طريق واحد  9.2 تريليون دولار، وقامت الشركات الصينية باستثمارات مباشرة بلغ مجموعها أكثر من 130 مليار دولار في البلدان الواقعة على طول الحزام والطريق.

وفي غضون ذلك، قال شي إن الصين ستواصل دعم التعاون على المواجهة ومعارضة الهيمنة وسياسات القوة.

 وشدد على أن الشعب الصيني يتمتع بإحساس قوي بالفخر والثقة ولن تخيفه التهديدات باستخدام القوة.

وقال “لم نتنمر أو نضطهد أو نخضع شعب أي بلد آخر ولن نفعل ذلك أبدا”. وعلى نفس المنوال، لن نسمح أبدًا لأي قوة أجنبية بالتنمر علينا أو اضطهادنا أو إخضاعنا.

وأكد شي موقف الحزب من هونج كونج وماكاو وتايوان. وقال “سنضمن أن تمارس الحكومة المركزية الولاية القضائية الشاملة على هونج كونج وماكاو، ونطبق أنظمة قانونية وآليات إنفاذ للمنطقتين الإداريتين الخاصتين لحماية الأمن القومي”.

ووصف حل قضية تايوان وتحقيق إعادة التوحيد الكامل للصين بأنه “مهمة تاريخية والتزام لا يتزعزع” للحزب الشيوعي الصيني، داعيًا إلى اتخاذ إجراءات حازمة لإحباط أي محاولة نحو “استقلال تايوان”.

https://news.cgtn.com/news/2021-07-01/With-Xiaokang-achieved-CPC-vows-to-lead-people-toward-better-life-11xvkhxk5pe/index.html

فيديو- https://www.youtube.com/watch?v=ViJ8Ba1uhoA

‫أصبحت هايسنس أول علامة تجارية لأجهزة التلفزيون في العالم تحصل على شهادة الخصوصية حسب التصميم من تي يو في راينلاند بناءً على معيار ETSI EN 303 645

تشينغداو، الصين، 3 يوليو 2021 /PRNewswire/ — منحت مؤسسة تي يو في راينلاند جريتر تشاينا (تي يو في راينلاند) شهادة معيار حماية الخصوصية والأمن الإلكتروني للمنتجات ETSI EN 303 645 (IoT) للتلفزيون الذكي لمنصة VIDAA 72671 من شركة هايسنس فيجوال تكنولوجي المحدودة يوم 25 يونيو 2021. أصبحت هايسنس أول علامة تجارية تلفزيونية في العالم تحصل على الشهادة. وقد حضر حفل توقيع اتفاقية التعاون الاستراتيجي الدكتور تشين ويكانج، نائب رئيس خدمات الأعمال الصناعية والأمن السيبراني وكبير المهندسين في تي يو في راينلاند جريتر تشاينا؛ وزاو بين، المدير العام للخدمات الصناعية والأمن السيبراني في مؤسسة تي يو في راينلاند جريتر تشاينا؛ وكل من يو زيتاو، نائب رئيس شركة هايسنس جروب هولدينجز المحدودة وليو يونغ، مساعد نائب رئيس هايسنس إنترناشيونال إلى جانب أعضاء آخرين.

TÜV Rheinland Issues Privacy by Design Certificate to Hisense

وقد صرح الدكتور تشين قائلًا: “لطالما كانت تي يو في راينلاند وهايسنس شريكين ضمنيين في مجال الأمن السيبراني وحماية الخصوصية. ومن خلال منح شهادة ETSI EN 303 645 الأولى من تي يو في راينلاند في العالم، يبرز سعي الطرفين الدؤوب لتحقيق إنجازات تكنولوجية ومعايير جودة أعلى”.

في يونيو 2020، أصدر المعهد الأوروبي لمعايير الاتصالات (ETSI) مع الشركات المصنعة للمنتجات ذات الصلة والأوساط الأكاديمية والحكومات المعيار الجديد ETSI EN 303 645 رسميًا، والذي ينظم المتطلبات المرجعية للأمن السيبراني لمنتجات إنترنت الأشياء للمستهلكين مثل حماية خصوصية المستخدم وهجمات الشبكة الأولية الوقاية وما إلى ذلك. يوفر معيار ETSI EN 202 645 طريقة تقييم عملية لمنع المجرمين الإلكترونيين من التحكم في الأجهزة العالمية أو شن هجمات حجب الخدمة (DDoS) أو تعدين العملات المشفرة أو اختلاس النظر إلى بيانات المستخدمين. كما أنه يقلل من مخاطر تسرب البيانات الشخصية. يقيِّم المعيار المنتجات من جانبين: أحكام الأمن السيبراني وأحكام حماية خصوصية البيانات، مع التركيز على تدابير الرقابة الفنية والتدابير التنظيمية لمكافحة عيوب الأمن السيبراني وحل هجمات الشبكة الأساسية ضد الثغرات الأمنية السيبرانية.

Hisense and TÜV Rheinland signed a strategic cooperation agreement

في هذه الشهادة، قيّمت تي يو في راينلاند أداء منتجات هايسنس وفقًا للوائح الأمن السيبراني ومتطلبات حماية الخصوصية لمعايير ETSI EN 303 645. بالإضافة إلى ذلك، أجرت تي يو في راينلاند تقييمًا شاملًا للمنتج باستخدام تدقيق شامل لتقييم التصميم والتحقق المتعلق بالأمن. لطالما كان السوق الأوروبي جزءًا أساسيًا من إستراتيجية العولمة الخاصة بهايسنس. وبصفتها الراعي الرسمي لبطولة بطولة أمم أوروبا لكرة القدم يورو 2016 ويورو 2020، تتفهم هايسنس احتياجات السوق والمستهلكين الأوروبيين وتلتزم دائمًا بتحسين حماية خصوصية المنتجات وأمن البيانات في السوق الأوروبية من خلال البحث والتطوير التكنولوجي وتنفيذ استراتيجيات التوطين ورعاية الفعاليات الرياضية الرائدة. بصفتها العلامة التجارية الرائدة عالميًا في مجال أجهزة التليفزيون، ستركز هايسنس على الاستثمار في البحث والتطوير وستهتم بحماية البيانات وستصبح أخيرًا العلامة التجارية الأكثر موثوقية في العالم!

للتواصل الإعلامي:

لوري لو (فريق العلاقات العامة في Ogilvy)

الهاتف: +86-135-1278-4739

البريد الإلكتروني: lori.luo@ogilvy.com / HisenseGlobal@ogilvy.com

الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1556528/T_V_Rheinland_Issues_Privacy_Design_Certificate_Hisense.jpg

 الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1556527/Hisense_T_V_Rheinland_signed_a_strategic_cooperation_agreement.jpg

 

 

CGTN: China officially in a ‘Xiaokang society’ as CPC celebrates centenary

BEIJING, July 2, 2021 /PRNewswire/ — At a grand ceremony to celebrate the 100th anniversary of the founding of the Communist Party of China (CPC) on Thursday, Beijing officially announced that it has completed its goal of building a moderately prosperous society in all respects.

That marks the culmination of the Chinese people’s 2,500-year journey to pursue ‘Xiaokang’ – a peaceful and happy life – through 100 years of diligent endeavors by the CPC as well as over four decades of relentless government work and Chinese ingenuity.

“We have realized the first centenary goal of building a moderately prosperous society in all respects,” General Secretary of the CPC Central Committee Xi Jinping said at the grand gathering.

Loud cheers from the crowd in the Tian’anmen Square encapsulated the pride and exhilaration of the entire Chinese nation in reaching the hard-fought achievement.

What does a ‘Xiaokang society’ mean in a country of 1.4 billion people?

Rooted in China’s traditional culture, “Xiaokang” is used by the CPC to describe the development goals towards which the country has been striving. Its most widely used form – “an all-around Xiaokang society” – captures the broader goals of modernization and elimination of poverty.

The concept features an “income-doubling plan,” aimed at doubling the GDP and per capita income of both urban and rural residents by 2020 in comparison with 2010 levels.

China, a relatively poor country just decades ago, has become the world’s second largest economy with a gross domestic product (GDP) exceeding 100 trillion yuan (about $15 trillion). Its per capita GDP has reached over $10,000, 10 times higher than in 2000 – making China one of the top middle-income countries.

The country declared victory in eradicating absolute poverty nationwide at the end of 2020, and both urban and rural residents have seen their incomes grow rapidly.

In 2020, the per capita disposable income reached 32,189 yuan ($4,665). The Engel coefficient dropped to 30.2 percent in 2020, from 60 percent a few decades earlier, indicating the country’s rising standards of living.

By the end of 2020, 1.36 billion people – 95 percent of the population – had basic medical insurance. Meanwhile, 999 million people – over 90 percent of the population – were covered by the pension system.

And the “moderately prosperous” ambition has gone further than meeting people’s basic needs. As Xi put it on Thursday, “since the very day of its founding, the Party has made seeking happiness for the Chinese people and rejuvenation for the Chinese nation its aspiration and mission.”

China’s seventh national census in 2020 showed that people’s level of education had steadily increased, while China’s cultural industry has seen rapid growth. In 2019, it accounted for 4.5 percent of GDP, up nearly 1.7 percentage points from 2010.

In terms of resources and the environment, the proportion of clean energy has increased rapidly. In 2020, clean energy accounted for 24.3 percent of China’s total energy consumption.

As China embarks on a new journey toward socialist modernization, Xi vowed that the CPC will continue to practice a people-centered philosophy of development, address the people’s concerns and promote common prosperity for all.

“On the journey ahead, we must rely closely on the people to create history,” he said on Thursday.

https://news.cgtn.com/news/2021-07-02/China-officially-in-a-Xiaokang-society-as-CPC-celebrates-centenary–11zKFonw3mM/index.html

Video – https://www.youtube.com/watch?v=ViJ8Ba1uhoA

WHO Calls for Urgent Action to Slow COVID-19 Spread in Africa

The World Health Organization is calling for urgent action to stem the rapid spread of COVID-19 across Africa, which is being fueled by a surge of more contagious variants of the disease.

Latest reports say COVID-19 cases in Africa have been rising by 25% every week for the past six weeks, bringing reported cases there to more than 5.4 million, including 141,000 deaths.

WHO regional director for Africa, Matshidiso Moeti, warns the rampant spread of the more contagious alpha, beta, and delta variants is raising the pandemic threat across the continent to a new level.

“The speed and scale of Africa’s third wave is like nothing we have seen before,” said Moeti. “Cases are doubling every three weeks, compared to every four weeks at the start of the second wave. Almost 202,000 cases were reported in the past week and the continent is on the verge of exceeding its worst week ever in this pandemic.”

In the same period, WHO reports deaths have risen by 15% across 38 African countries to nearly 3,000. The jump is largely due to the highly transmissible coronavirus variants, which have spread to dozens of countries. The most contagious delta variant has been found in 16 countries. It reportedly has become the dominant strain in South Africa.

Moeti says more people are falling ill and requiring hospitalization, even people younger than 45 years. She says evidence is growing that the delta variant is causing longer and more severe illness.

With Africa’s lack of life-saving vaccines, Moeti says it is important for people to practice public health measures, such as wearing masks, social distancing, and frequent handwashing to prevent the disease from spreading.

“With WHO’s guidance, countries are taking action to curb the rise in cases,” said Moeti. “All countries in resurgence in the region have put limits on people gathering to help with physical distancing. …They are using nuanced, risk-based approaches, informed by the local epidemiology, in an effort to avoid nationwide lockdowns that we know cause great harm to livelihoods, particularly for low-income households.”

Vaccines are proving highly effective against the COVID-19 variants and in ending devastating surges of severe cases of the disease. They are widely available in the world’s richest countries, but not Africa.

Moeti is urgently appealing to countries to share their excess doses to help plug the continent’s vaccine gap, saying Africa must not be left languishing in the throes of its worst wave yet.

Source: Voice of America

At Least 43 Migrants Drown in Shipwreck off Tunisia, Red Crescent Says

At least 43 migrants drowned in a shipwreck off Tunisia as they tried to cross the Mediterranean from Libya to Italy, while another 84 were rescued, humanitarian organization the Tunisian Red Crescent told Reuters on Saturday.

The boat that set off from Zuwara, on Libya’s northwest coast, included migrants from Egypt, Sudan, Eritrea and Bangladesh.

Source: Voice of America