‫حققت مجموعة LOFTER المطوِرة في هونج كونج نتائج مبيعات ملحوظة بعد أن ألغت الحكومة جميع إجراءات تهدئة سوق العقارات

منطقة هونج كونج الإدارية الخاصة، – 10 أبريل 2024 – حققت مجموعةLOFTER  (المطوِرة) نتائج مبيعات ملحوظة في أحدث مشاريعها العقارية، إليز بارك (Elize PARK). شهد المطوِر استجابة هائلة من المشترين، حيث تم بيع أكثر من 50% من الوحدات في غضون شهر واحد فقط بعد إعلان حكومة هونغ كونغ رفع جميع إجراءات تهدئة السوق من حيث رسوم الدمغة. يتراوح سعر الوحدة، من بين المعاملات التي تم إجراؤها، بين 22,125 دولارًا هونغ كونغ إلى 29,025 دولارًا هونغ كونغ لكل قدم مربع، وهو ما يفوق المشروعات التطويرية الأخرى ذات العروض المماثلة في نفس الوقت. وجاءت نتائج المبيعات المشجعة بعد السياسة الحكومية المواتية بشأن رسوم الدمغة إلى جانب وضع المطور في السوق واستراتيجية المبيعات.

مشروع إليز بارك، وهو مشروع سكني مميز في المنطقة الحضرية الأساسية، تأسس ليكون مكانًا فاخرًا بأسعار معقولة

يقع مشروع إليز بارك، أحدث مشروع سكني مميز لمجموعة LOFTER في المنطقة الحضرية الأساسية في مونغ كوك الشرقية، في قلب مدينة كولون، ويتمتع بموقع متميز مع سهولة الوصول إلى كل من محطة الأمير إدوارد ومحطة قطار الأنفاق في مونغ كوك الشرقية، وكلاهما على بعد حوالي دقيقتين سيرًا على الأقدام. يضمن الاتصال الرائع سهولة النقل والاتصال السلس بباقي المدينة.

قالت كارول تشاو، مؤسس ورئيس مجموعة LOFTER  “نشعر بسعادة غامرة لما تحقق من نتائج المبيعات الاستثنائية لمشروع  إليز بارك. وقد لعبت الأسعار المعقولة، إلى جانب الجودة والميزات الاستثنائية للمشروع، دورًا مهمًا في جذب المشترين من خلفيات متنوعة”. كما قالت كذلك “إن الطلب الهائل والتعليقات الإيجابية التي تلقيناها من المشترين تؤكد التزامنا بإنشاء مساحات معيشة استثنائية تتجاوز معايير السوق. ونحن ملتزمون بتقديم تجربة معيشية عالمية المستوى تجمع بين الفخامة والراحة والملاءمة.”

إضافة إلى جاذبيتها، يستفيد مشروع إليز بارك من قربه من المشروع المعماري التجاري البارز الذي تبلغ مساحته 1,520,000 قدم مربع. تَعِد هذه المنطقة بتقديم مزيج حيوي من خيارات البيع بالتجزئة وتناول الطعام والترفيه، مما يعزز جاذبيتها. سيستمتع السكان بمجموعة كبيرة من خيارات التسوق والترفيه على عتبة مسكنهم مباشرةً، جنبًا إلى جنب مع مراكز البيع بالتجزئة الموجودة التي تحيط بمشروع إليز بارك.

خطة واستراتيجية مبيعات المشروع والتسويق له

تم إطلاق إليز بارك لأول مرة في السوق في أواخر يناير 2024، عندما كان السوق السكني أقل نشاطًا، وكان إليز بارك واحدًا من أولى المشاريع التطويرية التي تم إطلاقها في عام 2024 ونجحت في جذب انتباه وسائل الإعلام ووكلاء العقارات والمشترين المحتملين. بعد تخفيف إجراءات تهدئة السوق من حيث رسوم الدمغة في خطاب الميزانية الذي ألقته حكومة هونغ كونغ في فبراير 2024، استفاد مشروع إليز بارك بشكل كبير، كونه مشروعًا سكنيًا يتمتع بموقع أساسي. تم بيع 12 وحدة من إجمالي 52 وحدة في غضون 4 أيام فقط مع عائدات مبيعات تزيد عن 80 مليون دولار هونغ كونغ. اجتذب المشروع بعد ذلك المشترين بأعداد كبيرة، وكان هناك مشتري واحد يشتري طابقين كاملين في المشروع وآخر يشتري طابقًا كاملاً في منطقة الطوابق الوسطى. نجح سجل المبيعات هذا في جذب الانتباه في السوق، ثم اعتمد المطور استراتيجية البحث عن سعر أعلى بدلاً من التركيز على الكمية، وكانت آخر وحدة تم التعامل عليها بسعر 29,025 دولارًا هونغ كونغ لكل قدم مربع. في غضون شهر من إلغاء حكومة هونغ كونغ لجميع إجراءات تهدئة سوق العقارات، تم بيع أكثر من 50٪ من وحدات إليز بارك بعائدات مبيعات تزيد عن 200 مليون دولار هونغ كونغ. لقد تفوقت نتائج المبيعات بشكل واضح على المنافسين الآخرين في السوق.

اعتمدت مجموعة LOFTER استراتيجية مبيعات مرنة حيث يتم بيع جميع الوحدات السكنية عن طريق المناقصة، وهو أمر ليس الأكثر شيوعًا في هونغ كونغ. تم إطلاق مشروع إليز بارك في البداية بقائمة أسعار بمتوسط سعر وحدة يبلغ 26,688 دولارًا هونغ كونغ للقدم المربع ويضم 30 وحدة. عند مقارنته بالمشاريع الجديدة الأخرى في نفس المنطقة، ولكن بمواصفات مختلفة، يظهر أن سعر إليز بارك أعلى بنسبة 25٪ -30٪. نجحت هذه الاستراتيجية في وضع إليز بارك كمنتج رفيع المستوى للطرح في السوق بسعر مرتفع. اعتمد المطور لاحقًا استراتيجية مبيعات جديدة ليتم البيع من خلال عملية تقديم العطاءات بدلاً من الالتزام بقائمة الأسعار الصادرة. بالنسبة للمطورين، تشمل فوائد المناقصة إمكانية الحصول على أعلى عرض والاحتفاظ بخيار عدم البيع إذا لم يتم الوصول إلى السعر المطلوب، مما قد يؤدي إلى زيادة الأرباح. يحتفظ المطورون أيضًا بالسيطرة على توقيت ووتيرة البيع. بالنسبة للمشترين، تعتبر المناقصة فعالة من حيث الوقت، مما يلغي الحاجة إلى الوقوف في طوابير وانتظار التسجيل أو اختيار الوحدة. كما يسمح ذلك للمشترين بالتركيز على الوحدات التي يهتمون بها، مما يقلل من احتمالية اتخاذ قرارات متهورة.

قال ألفين ليونج، مدير مجموعة LOFTER  “يبرز مشروع إليز بارك بين المشروعات الجديدة بسبب فترة ما قبل البيع التي تعد أقصر من حيث طول المدة والعرض المحدود الذي يبلغ إجمالي 52 وحدة فقط، مما يجعله مشروعًا نادرًا. توفر عملية المناقصة المزيد من المرونة وتتوافق بشكل أفضل مع السوق المستهدف للمنتج واحتياجات المشترين، وقد اجتذبت عددًا كبيرًا من العملاء مؤخرًا، بما في ذلك المستثمرين المحليين والصينيين والمستخدمين النهائيين والمشترين بالجملة وحتى فنان محلي مشهور”.

قامت مجموعة LOFTER ببناء سجل حافل في السنوات القليلة الماضية

تدير مجموعة LOFTER حاليًا 8 مشاريع إعادة تطوير تمتد عبر فئات الأصول السكنية وأصول التجزئة والمكاتب والأصول الصناعية مع مشروع تحت الإدارة تبلغ قيمته أكثر من 12,000 مليون دولار هونج كونج، ويغطي قاعدة واسعة من المستثمرين بدءًا من الأفراد ذوي الثروات العالية، إلى المكاتب العائلية، إلى دور الصناديق المحلية، والصناديق العقارية المؤسسية. تمت عملية الاستحواذ الأخيرة لمجموعة LOFTER في منطقة تسيم شا تسوي (Tsim Sha Tsui) الأساسية بالشراكة مع صندوقين دوليين، وهما بنتال جرين أوك (BentallGreenOak)  وشرودرز كابيتال (Schroders Capital) لإعادة تطوير الموقع إلى برج تجاري بارز من الدرجة الأولى في قلب هونغ كونغ.

أظهرت فرق LOFTER قدرة قوية في عمليات الاستحواذ على ملكية الوحدات، وإدارة مشاريع البناء، والمبيعات، والتسويق في سوق العقارات في هونغ كونغ. تعد مجموعة LOFTER واحدة من أسرع الشركات الناشئة في سوق العقارات في هونغ كونغ. من المقرر أن يقوم المطور، بفضل سجلاته القوية في السنوات الماضية، بتوسيع نطاق الاستهداف ليشمل المزيد من المشاريع البارزة في هونغ كونغ.

مجموعة LOFTER

تأسست مجموعة LOFTER في عام 2012، وهي مطور عقاري مقره في هونغ كونغ. وهي تعمل بشكل رئيسي في تطوير العقارات الاستثنائية وعالية الجودة سواء كانت سكنية أو تجارية أو وحدات تجزئة أو صناعية. وتعمل المجموعة بنشاط، من خلال الاستفادة من خبرتها الواسعة، لاستكشاف مجموعة متنوعة من الفرص لتطوير مشاريع التجديد الحضري عبر المناطق الأساسية في هونغ كونغ، مع التركيز بشكل رئيسي على المشاريع السكنية التجارية والفاخرة من الدرجة الأولى. وتتعهد المجموعة بتلبية احتياجات السوق المتنوعة والسياسات الاجتماعية الديناميكية، مع الحفاظ على توازن جيد بين الربحية والمسؤولية والاستدامة.

‫عيد سونغكران (Songkran) في بانكوك مع مجمع اي ام (EM DISTRICT) سيهيمنا على المشهد السياحي العالمي.

بانكوك، تايلاند – Media OutReach Newswire – 9 2024  أبريل

لا تزال بانكوك رائدة السياحة في تايلاند بلا منازع، حيث تجتذب الزوار من جميع أنحاء العالم بسحرها وجاذبيتها التي لا مثيل لها، وتعزز مكانتها كوجهة مثالية للمسافرين الباحثين عن تجارب لا تُنسى مع جوائز حديثة واحتفالات قادمة.حصلت بانكوك، مع تدفق مذهل من الزوار يبلغ 22,78 مليون زائر إلى شوارعها سنويًا، على لقب المدينة الأكثر زيارة في العالم لعام 2023 وفقًا للإحصائيات العالمية، علاوة على جاذبيتها التي لا يمكن إنكارها، ومغامري بانكوك وعشاق ثقافتها والمتجولين في جميع أنحاء العالم.صنفت مجلة DestinAsia مدينة بانكوك مؤخرًا على أنها الوجهة رقم واحد، مما يؤكد مكانتها كواحدة من أفضل وجهات السفر في العالم. تقديرًا لكرم الضيافة الاستثنائي الذي تتمتع به بانكوك، والنسيج الثقافي الغني، ومجموعة لا حصر لها من عوامل الجذب، تؤكد هذه الجائزة المرموقة على السمعة الاستثنائية للمدينة.تتأهب المدينة لمهرجان سونغكران القادم، احتفالًا بهذا التقليد القديم المصنف باعتباره تراث غير مادي من اليونسكو. في الفترة من 13 إلى 15 أبريل، تجتاح احتفالات سونغكران جميع أنحاء تايلاند، وتحول شوارعها الصاخبة إلى كرنفال مبتهج من معارك المياه، والعروض الثقافية، والمهرجانات المبهجة.

علاوة على ذلك، تبشر سونغكران بفترة راحة للسكان المحليين والسياح على حد سواء، حيث تشهد المدينة انخفاضًا في الازدحام المروري في بانكوك، مما يسمح للزوار بالتنقل في شوارعها بسهولة وراحة. جهة التسوق الرئيسية في بانكوك، هي مجمع اي ام (EM DISTRICT)، بما في ذلك إمبوريوم وإكوارتير وإمسفير، ويقدم مجموعة واسعة من الأنشطة لإسعاد وإرضاء جميع الأذواق.

بدءًا من حدث “Kud Thai” الشهير والذي يعني أفضل اختيار في تايلاند، والذي يعرض أرقى العروض التايلاندية بدءًا من 27 مارس حتى 18 أبريل 2024، إلى مجموعة مختارة من الهدايا التذكارية التايلاندية والأزياء المحلية وأسلوب الحياة المحلي، والمواي تاي والفواكه المحلية المتميزة في إمبوريوم “Kud Thai Pop fest”، يمكن للزوار المشاركة في تجربة ثقافية غامرة بدءًا من ورشة العمل الحرفية وحتى الأداء الموسيقي التايلاندي الذي يحتفل بجوهر التراث الغني والحرفية في تايلاند. خلال الفترة من 27 مارس إلى 4 أبريل، يمكن لعشاق الطعام الشروع في رحلة طهي في إكوارتير مع أفضل الفواكه التايلاندية والمطاعم الشعبية. عند الوصول عبر الممر العلوي من محطة BTS Prom Phong، يقدم إمسفير، أحدث مركز تجاري في تايلاند، “Kud Thai Ent Fest”، مع طابور طويل من مطاعم مأكولات الشوارع، وبار على الطراز التايلاندي، وملابس تايلاندية تقليدية مع صورة مجانية وملابس تايلاندية للإيجار (12 – 16 أبريل)، إضافة إلى مداخل الأنفاق المائية الخلابة خلال الفترة من 5 إلى 17 أبريل.

سيحضر أكثر من 30,000 شخص من جميع أنحاء العالم إلى يو او بي لايف (UOB Live) ونادي تريبيس سكاي (Tribes Sky) الشاطئي لحضور حدث شانغ جاي لا (Shang-gay-la) من جي- سيركيت (G-circuit) الذي سيعقد خلال سونغكران في الفترة من 12 إلى 15 أبريل للاحتفال بالحب والتنوع والقبول.

يوفر احتفال سونغكران في مجمع اي ام (EM DISTRICT)، للسائح من جميع أنحاء العالم فرصة لتجربة الثقافة التايلاندية بطريقة حديثة، وهو مكان مثالي يمكن نشره على إنستغرام خلال سونغكران، وتجربة الأزياء التايلاندية التقليدية، والاستمتاع بالمأكولات اللذيذة، والاستمتاع بالأجواء البهيجة، التي من المؤكد أنها ستترك انطباعًا دائمًا.

ليس هناك شك في أن جاذبية بانكوك الدائمة ستستمر في التألق بشكل مشرق على المسرح العالمي، حيث تستمر في أسر وإلهام المسافرين بسحرها وحيويتها التي لا مثيل لها.

‫عيد سونغكران (Songkran) في بانكوك مع مجمع اي ام (EM DISTRICT) سيهيمنا على المشهد السياحي العالمي.

بانكوك، تايلاند – Media OutReach Newswire – 9 2024  أبريل

لا تزال بانكوك رائدة السياحة في تايلاند بلا منازع، حيث تجتذب الزوار من جميع أنحاء العالم بسحرها وجاذبيتها التي لا مثيل لها، وتعزز مكانتها كوجهة مثالية للمسافرين الباحثين عن تجارب لا تُنسى مع جوائز حديثة واحتفالات قادمة.حصلت بانكوك، مع تدفق مذهل من الزوار يبلغ 22,78 مليون زائر إلى شوارعها سنويًا، على لقب المدينة الأكثر زيارة في العالم لعام 2023 وفقًا للإحصائيات العالمية، علاوة على جاذبيتها التي لا يمكن إنكارها، ومغامري بانكوك وعشاق ثقافتها والمتجولين في جميع أنحاء العالم.صنفت مجلة DestinAsia مدينة بانكوك مؤخرًا على أنها الوجهة رقم واحد، مما يؤكد مكانتها كواحدة من أفضل وجهات السفر في العالم. تقديرًا لكرم الضيافة الاستثنائي الذي تتمتع به بانكوك، والنسيج الثقافي الغني، ومجموعة لا حصر لها من عوامل الجذب، تؤكد هذه الجائزة المرموقة على السمعة الاستثنائية للمدينة.تتأهب المدينة لمهرجان سونغكران القادم، احتفالًا بهذا التقليد القديم المصنف باعتباره تراث غير مادي من اليونسكو. في الفترة من 13 إلى 15 أبريل، تجتاح احتفالات سونغكران جميع أنحاء تايلاند، وتحول شوارعها الصاخبة إلى كرنفال مبتهج من معارك المياه، والعروض الثقافية، والمهرجانات المبهجة.

علاوة على ذلك، تبشر سونغكران بفترة راحة للسكان المحليين والسياح على حد سواء، حيث تشهد المدينة انخفاضًا في الازدحام المروري في بانكوك، مما يسمح للزوار بالتنقل في شوارعها بسهولة وراحة. جهة التسوق الرئيسية في بانكوك، هي مجمع اي ام (EM DISTRICT)، بما في ذلك إمبوريوم وإكوارتير وإمسفير، ويقدم مجموعة واسعة من الأنشطة لإسعاد وإرضاء جميع الأذواق.

بدءًا من حدث “Kud Thai” الشهير والذي يعني أفضل اختيار في تايلاند، والذي يعرض أرقى العروض التايلاندية بدءًا من 27 مارس حتى 18 أبريل 2024، إلى مجموعة مختارة من الهدايا التذكارية التايلاندية والأزياء المحلية وأسلوب الحياة المحلي، والمواي تاي والفواكه المحلية المتميزة في إمبوريوم “Kud Thai Pop fest”، يمكن للزوار المشاركة في تجربة ثقافية غامرة بدءًا من ورشة العمل الحرفية وحتى الأداء الموسيقي التايلاندي الذي يحتفل بجوهر التراث الغني والحرفية في تايلاند. خلال الفترة من 27 مارس إلى 4 أبريل، يمكن لعشاق الطعام الشروع في رحلة طهي في إكوارتير مع أفضل الفواكه التايلاندية والمطاعم الشعبية. عند الوصول عبر الممر العلوي من محطة BTS Prom Phong، يقدم إمسفير، أحدث مركز تجاري في تايلاند، “Kud Thai Ent Fest”، مع طابور طويل من مطاعم مأكولات الشوارع، وبار على الطراز التايلاندي، وملابس تايلاندية تقليدية مع صورة مجانية وملابس تايلاندية للإيجار (12 – 16 أبريل)، إضافة إلى مداخل الأنفاق المائية الخلابة خلال الفترة من 5 إلى 17 أبريل.

سيحضر أكثر من 30,000 شخص من جميع أنحاء العالم إلى يو او بي لايف (UOB Live) ونادي تريبيس سكاي (Tribes Sky) الشاطئي لحضور حدث شانغ جاي لا (Shang-gay-la) من جي- سيركيت (G-circuit) الذي سيعقد خلال سونغكران في الفترة من 12 إلى 15 أبريل للاحتفال بالحب والتنوع والقبول.

يوفر احتفال سونغكران في مجمع اي ام (EM DISTRICT)، للسائح من جميع أنحاء العالم فرصة لتجربة الثقافة التايلاندية بطريقة حديثة، وهو مكان مثالي يمكن نشره على إنستغرام خلال سونغكران، وتجربة الأزياء التايلاندية التقليدية، والاستمتاع بالمأكولات اللذيذة، والاستمتاع بالأجواء البهيجة، التي من المؤكد أنها ستترك انطباعًا دائمًا.

ليس هناك شك في أن جاذبية بانكوك الدائمة ستستمر في التألق بشكل مشرق على المسرح العالمي، حيث تستمر في أسر وإلهام المسافرين بسحرها وحيويتها التي لا مثيل لها.

‫مؤسسة توني إلوميلو تعلن عن المجموعة العاشرة من برنامج ريادة الأعمال – تمويل 20,000 رائد أعمال في جميع أنحاء أفريقيا

تم الإعلان عن المجموعة العاشرة من برنامج ريادة الأعمال التابع لمؤسسة توني إلوميلو؛ تم تمثيل أكثر من 50 قطاع أعمال من مختلف قطاعات أعمال الزراعة إلى التكنولوجيا؛ تم تمويل 20,000 رائد أعمال من 54 دولة في جميع أنحاء أفريقيا خلال 10 سنوات – وهو ضعف الهدف الأصلي.

لاغوس، نيجيريا-   2 أبريل 2024 – أعلنت مؤسسة توني إلوميلو، المؤسسة الخيرية الرائدة التي تعمل على تمكين رواد الأعمال الأفارقة الشباب من جميع البلدان الأفريقية الأربعة وخمسون، عن رواد الأعمال الناجحين في اختيارها العاشر لبرنامج ريادة الأعمال التابع لمؤسسة توني إلوميلو.
وترفع هذه المجموعة الجديدة عدد رواد الأعمال الأفارقة الشباب الذين تلقوا التمويل والتوجيه ودعم بناء القدرات من المؤسسة إلى 20,000، وهو ضعف الالتزام الأولي. قامت مؤسسة توني إلوميلو بصرف مبلغ 100,000,000 دولار أمريكي مباشرة لرواد الأعمال الأفارقة الشباب، الذين خلقوا أكثر من 400,000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، مما ساهم بشكل كبير في النمو الاقتصادي والتنمية في أفريقيا. 45% من هؤلاء المستفيدين هم من النساء، مما يؤكد التزام المؤسسة بإدماج الجنسين وتحقيق المساواة بينهما.
من بين رواد الأعمال السابقين الذين تم اختيارهم في جميع أنحاء أفريقيا:

  • ستيلا سيجانا (Stella Sigana)، وهي مؤسِسة تقنيات النفايات البديلة من كينيا، تنتج قوالب الوقود عن طريق تحويل النفايات العضوية والفحم من الأحياء الفقيرة، وتخصص جزءًا من الإيرادات لتوفير التعليم والتدريب على المهارات والتوظيف للفتيات المراهقات والشابات اللاتي تتراوح أعمارهن بين 18-24 عامًا. منذ اختيارها، أنشأت ستيلا 12 فرصة عمل، وحققت إيرادات تزيد عن 79,000 دولار، وأعادت تدوير أكثر من 500 طن من النفايات محولة إياها إلى قوالب وقود للطهي. كما عمل نموذج أعمالها على تمكين المئات من رائدات الأعمال في الأحياء الفقيرة في كينيا، وسمح لهن بتأسيس أعمال تجارية من خلال بيع منتجاتها مباشرة إلى مجتمعاتهن، وبالتالي زيادة دخل الأسرة ورفاهتها بشكل كبير.
  • فيتال سونوفو (Vital Sounouvou) من بنين، هو مؤسِس اكسبورتيونتي (Exportunity)، وهي منصة للتجارة الإلكترونية تعمل على تعزيز فرص التصدير للأفارقة من خلال ربط المنتجين بالتجار. ومن خلال شركة اكسبورتيونتي، أشرك سونوفو أكثر من 750 عميلًا، وأنشأ قاعدة بيانات تضم 85,000 شركة تتاجر مع إفريقيا. وقد وظف 32 شخصًا.
  • نورا شينان (Nora Chaynane)، رائدة أعمال مغربية، ومؤسِسة شاين سبيس (Shine Space)، وهي مبادِرة اجتماعية تعليمية تهدف إلى سد الفجوة المعرفية وتوجيه الطلاب نحو المسار الوظيفي الصحيح، تساعد الشباب المغاربة على تطوير المهارات التقنية ومهارات التعامل مع الآخرين بما يتجاوز متطلبات المناهج المدرسية. قامت نورا من خلال شاين سبيس بصقل مهارات أكثر من 2,500 شاب مغربي وتأهيلهم.

منذ إنشائها في عام 2010، كانت مؤسسة توني إلوميلو رائدة في اتباع نهج مبتكر لغرس وتمكين وتعزيز التواصل بين رواد الأعمال الشباب في جميع أنحاء أفريقيا. بالاعتماد مباشرة على رحلة المؤسس توني إلوميلو في ريادة الأعمال، تعمل المؤسسة على جعل الحظ مقسمًا بديموقراطية، ونشر الفرص، من خلال نهج محايد في القطاعات، وقد طورت بنية أساسية مخصصة تصل إلى كل بلد في أفريقيا. تنطلق المؤسسة من فلسفة مؤسسنا المتمثلة في الرأسمالية الأفريقية، والتي تدعو إلى ضرورة قيام القطاع الخاص، وخاصة رواد الأعمال، بدور محوري في تنمية أفريقيا.
إن القدرة القوية للمؤسسة على الوصول إلى رواد الأعمال عبر المناطق الجغرافية والقطاعات مكنتها من إجراء شراكات مبتكرة مع الاتحاد الأوروبي (EU)، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، ​​واللجنة الدولية للصليب الأحمر (ICRC)، وحكومة الولايات المتحدة عبر مؤسسة التنمية الأفريقية الأمريكية (USADF)، ومنظمة دول أفريقيا والكاريبي والمحيط الهادئ (OACPS)، والوكالة الفرنسية للتنمية (AFD)، ومؤسسة تمويل التنمية الألمانية (DEG)، والوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)، وبنك التنمية الأفريقي (AfDB)، ووكالة تنمية مدينة سيمي، وجوجل، مع برامج مخصصة بما في ذلك استهداف تمكين المرأة والنمو في الدول غير القوية. بناءً على شراكتها الحالية مع وكالة تنمية مدينة سيمي، ستقوم مؤسسة توني إلوميلو بتمويل 100 رائد أعمال شاب إضافي من جمهورية بنين في عام 2024.
أفاد توني أو. إيلوميلو قائلاً: “في الوقت الذي نحتفل خلاله بعقد من التأثير، أشعر أنني فخور للغاية بالرحلة المذهلة التي شرعنا فيها. يمثل رواد الأعمال لدينا القوة الدافعة وراء التحول الاقتصادي في أفريقيا، ولا تزال مرونتهم وعزمهم وابتكارهم مصدر إلهام لنا جميعًا. أصبح مستقبل قارتنا أكثر إشراقا بسبب جهودهم”.
كجزء من التزام مؤسسة توني إلوميلو بدعم الشباب الأفارقة، فإن الفرص المستمرة التالية مفتوحة حاليًا للطلبات المقدمة من رواد الأعمال الشباب من جميع أنحاء أفريقيا على موقع TEFConnect رابط (https://TEFConnect.com/):

  • مبادرة ريادة الأعمال النسائية من أجل أفريقيا (WE4A)، شراكة بين الاتحاد الأوروبي، والوكالة الألمانية للتعاون الدولي ومؤسسة توني إلوميلو
  • برنامج أجوكا لريادة الأعمال، وهو عبارة عن شراكة بين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومؤسسة توني إلوميلو في رواندا

يلقى رواد الأعمال الأفارقة تشجيعًا على التقدم لهذه المبادرات لتلقي التدريب، والتوجيه، والوصول إلى الشبكات، والحصول على التمويل.
لمعرفة المزيد عن برنامج ريادة الأعمال التابع لمؤسسة توني إلوميلو “عِقد من التأثير” يرجى الاطلاع من هنا (https://apo-opa.co/3IULYeS). يمكن العثور على قصص نجاح هؤلاء المستفيدين من هنا (https://apo-opa.co/3VzIx4X)، ويمكن الاطلاع على التفاصيل الكاملة للمستفيدين من المؤسسة في جميع أنحاء أفريقيا من هنا (https://apo-opa.co/3TOQCkS). لمزيد من الأفكار حول مبادراتنا المؤثرة، ومراحلنا الأساسية، والقصص التحويلية لرواد الأعمال في جميع أنحاء أفريقيا، تعمق في تقاريرنا السنوية من هنا (https://apo-opa.co/43xk2r6).

تحميل الصورة: https://apo-opa.co/4awNH5N (مؤسسة توني إلوميلو تلعن عن المجموعة العاشرة من برنامج ريادة الأعمال – تمويل 20,000 رائد أعمال في جميع أنحاء أفريقيا)

حول مؤسسة توني إلوميلو

مؤسسة توني إلوميلو هي المؤسسة الخيرية الرائدة التي تعمل على تمكين جيل جديد من رواد الأعمال الأفارقة، والقضاء على الفقر، وتحفيز خلق فرص العمل في جميع البلدان الأفريقية الأربعة وخمسون، وزيادة التمكين الاقتصادي للمرأة. منذ إطلاق برنامج مؤسسة توني إلوميلو لريادة الأعمال في عام 2015، أتاحت المؤسسة إمكانية الوصول إلى أكثر من 1,5 مليون شاب أفريقي في مركزها الرقمي، TEFConnect، وصرفت أكثر من 100 مليون دولار أمريكي تمويلًا مباشرًا لـعدد 20,000 شاب وشابة أفريقية، الذين أنشأوا بشكل جماعي أكثر من 400 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة.

‫مؤسسة توني إلوميلو تعلن عن المجموعة العاشرة من برنامج ريادة الأعمال – تمويل 20,000 رائد أعمال في جميع أنحاء أفريقيا

تم الإعلان عن المجموعة العاشرة من برنامج ريادة الأعمال التابع لمؤسسة توني إلوميلو؛ تم تمثيل أكثر من 50 قطاع أعمال من مختلف قطاعات أعمال الزراعة إلى التكنولوجيا؛ تم تمويل 20,000 رائد أعمال من 54 دولة في جميع أنحاء أفريقيا خلال 10 سنوات – وهو ضعف الهدف الأصلي.

لاغوس، نيجيريا-   2 أبريل 2024 – أعلنت مؤسسة توني إلوميلو، المؤسسة الخيرية الرائدة التي تعمل على تمكين رواد الأعمال الأفارقة الشباب من جميع البلدان الأفريقية الأربعة وخمسون، عن رواد الأعمال الناجحين في اختيارها العاشر لبرنامج ريادة الأعمال التابع لمؤسسة توني إلوميلو.
وترفع هذه المجموعة الجديدة عدد رواد الأعمال الأفارقة الشباب الذين تلقوا التمويل والتوجيه ودعم بناء القدرات من المؤسسة إلى 20,000، وهو ضعف الالتزام الأولي. قامت مؤسسة توني إلوميلو بصرف مبلغ 100,000,000 دولار أمريكي مباشرة لرواد الأعمال الأفارقة الشباب، الذين خلقوا أكثر من 400,000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، مما ساهم بشكل كبير في النمو الاقتصادي والتنمية في أفريقيا. 45% من هؤلاء المستفيدين هم من النساء، مما يؤكد التزام المؤسسة بإدماج الجنسين وتحقيق المساواة بينهما.
من بين رواد الأعمال السابقين الذين تم اختيارهم في جميع أنحاء أفريقيا:

  • ستيلا سيجانا (Stella Sigana)، وهي مؤسِسة تقنيات النفايات البديلة من كينيا، تنتج قوالب الوقود عن طريق تحويل النفايات العضوية والفحم من الأحياء الفقيرة، وتخصص جزءًا من الإيرادات لتوفير التعليم والتدريب على المهارات والتوظيف للفتيات المراهقات والشابات اللاتي تتراوح أعمارهن بين 18-24 عامًا. منذ اختيارها، أنشأت ستيلا 12 فرصة عمل، وحققت إيرادات تزيد عن 79,000 دولار، وأعادت تدوير أكثر من 500 طن من النفايات محولة إياها إلى قوالب وقود للطهي. كما عمل نموذج أعمالها على تمكين المئات من رائدات الأعمال في الأحياء الفقيرة في كينيا، وسمح لهن بتأسيس أعمال تجارية من خلال بيع منتجاتها مباشرة إلى مجتمعاتهن، وبالتالي زيادة دخل الأسرة ورفاهتها بشكل كبير.
  • فيتال سونوفو (Vital Sounouvou) من بنين، هو مؤسِس اكسبورتيونتي (Exportunity)، وهي منصة للتجارة الإلكترونية تعمل على تعزيز فرص التصدير للأفارقة من خلال ربط المنتجين بالتجار. ومن خلال شركة اكسبورتيونتي، أشرك سونوفو أكثر من 750 عميلًا، وأنشأ قاعدة بيانات تضم 85,000 شركة تتاجر مع إفريقيا. وقد وظف 32 شخصًا.
  • نورا شينان (Nora Chaynane)، رائدة أعمال مغربية، ومؤسِسة شاين سبيس (Shine Space)، وهي مبادِرة اجتماعية تعليمية تهدف إلى سد الفجوة المعرفية وتوجيه الطلاب نحو المسار الوظيفي الصحيح، تساعد الشباب المغاربة على تطوير المهارات التقنية ومهارات التعامل مع الآخرين بما يتجاوز متطلبات المناهج المدرسية. قامت نورا من خلال شاين سبيس بصقل مهارات أكثر من 2,500 شاب مغربي وتأهيلهم.

منذ إنشائها في عام 2010، كانت مؤسسة توني إلوميلو رائدة في اتباع نهج مبتكر لغرس وتمكين وتعزيز التواصل بين رواد الأعمال الشباب في جميع أنحاء أفريقيا. بالاعتماد مباشرة على رحلة المؤسس توني إلوميلو في ريادة الأعمال، تعمل المؤسسة على جعل الحظ مقسمًا بديموقراطية، ونشر الفرص، من خلال نهج محايد في القطاعات، وقد طورت بنية أساسية مخصصة تصل إلى كل بلد في أفريقيا. تنطلق المؤسسة من فلسفة مؤسسنا المتمثلة في الرأسمالية الأفريقية، والتي تدعو إلى ضرورة قيام القطاع الخاص، وخاصة رواد الأعمال، بدور محوري في تنمية أفريقيا.
إن القدرة القوية للمؤسسة على الوصول إلى رواد الأعمال عبر المناطق الجغرافية والقطاعات مكنتها من إجراء شراكات مبتكرة مع الاتحاد الأوروبي (EU)، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، ​​واللجنة الدولية للصليب الأحمر (ICRC)، وحكومة الولايات المتحدة عبر مؤسسة التنمية الأفريقية الأمريكية (USADF)، ومنظمة دول أفريقيا والكاريبي والمحيط الهادئ (OACPS)، والوكالة الفرنسية للتنمية (AFD)، ومؤسسة تمويل التنمية الألمانية (DEG)، والوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)، وبنك التنمية الأفريقي (AfDB)، ووكالة تنمية مدينة سيمي، وجوجل، مع برامج مخصصة بما في ذلك استهداف تمكين المرأة والنمو في الدول غير القوية. بناءً على شراكتها الحالية مع وكالة تنمية مدينة سيمي، ستقوم مؤسسة توني إلوميلو بتمويل 100 رائد أعمال شاب إضافي من جمهورية بنين في عام 2024.
أفاد توني أو. إيلوميلو قائلاً: “في الوقت الذي نحتفل خلاله بعقد من التأثير، أشعر أنني فخور للغاية بالرحلة المذهلة التي شرعنا فيها. يمثل رواد الأعمال لدينا القوة الدافعة وراء التحول الاقتصادي في أفريقيا، ولا تزال مرونتهم وعزمهم وابتكارهم مصدر إلهام لنا جميعًا. أصبح مستقبل قارتنا أكثر إشراقا بسبب جهودهم”.
كجزء من التزام مؤسسة توني إلوميلو بدعم الشباب الأفارقة، فإن الفرص المستمرة التالية مفتوحة حاليًا للطلبات المقدمة من رواد الأعمال الشباب من جميع أنحاء أفريقيا على موقع TEFConnect رابط (https://TEFConnect.com/):

  • مبادرة ريادة الأعمال النسائية من أجل أفريقيا (WE4A)، شراكة بين الاتحاد الأوروبي، والوكالة الألمانية للتعاون الدولي ومؤسسة توني إلوميلو
  • برنامج أجوكا لريادة الأعمال، وهو عبارة عن شراكة بين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومؤسسة توني إلوميلو في رواندا

يلقى رواد الأعمال الأفارقة تشجيعًا على التقدم لهذه المبادرات لتلقي التدريب، والتوجيه، والوصول إلى الشبكات، والحصول على التمويل.
لمعرفة المزيد عن برنامج ريادة الأعمال التابع لمؤسسة توني إلوميلو “عِقد من التأثير” يرجى الاطلاع من هنا (https://apo-opa.co/3IULYeS). يمكن العثور على قصص نجاح هؤلاء المستفيدين من هنا (https://apo-opa.co/3VzIx4X)، ويمكن الاطلاع على التفاصيل الكاملة للمستفيدين من المؤسسة في جميع أنحاء أفريقيا من هنا (https://apo-opa.co/3TOQCkS). لمزيد من الأفكار حول مبادراتنا المؤثرة، ومراحلنا الأساسية، والقصص التحويلية لرواد الأعمال في جميع أنحاء أفريقيا، تعمق في تقاريرنا السنوية من هنا (https://apo-opa.co/43xk2r6).

تحميل الصورة: https://apo-opa.co/4awNH5N (مؤسسة توني إلوميلو تلعن عن المجموعة العاشرة من برنامج ريادة الأعمال – تمويل 20,000 رائد أعمال في جميع أنحاء أفريقيا)

حول مؤسسة توني إلوميلو

مؤسسة توني إلوميلو هي المؤسسة الخيرية الرائدة التي تعمل على تمكين جيل جديد من رواد الأعمال الأفارقة، والقضاء على الفقر، وتحفيز خلق فرص العمل في جميع البلدان الأفريقية الأربعة وخمسون، وزيادة التمكين الاقتصادي للمرأة. منذ إطلاق برنامج مؤسسة توني إلوميلو لريادة الأعمال في عام 2015، أتاحت المؤسسة إمكانية الوصول إلى أكثر من 1,5 مليون شاب أفريقي في مركزها الرقمي، TEFConnect، وصرفت أكثر من 100 مليون دولار أمريكي تمويلًا مباشرًا لـعدد 20,000 شاب وشابة أفريقية، الذين أنشأوا بشكل جماعي أكثر من 400 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة.

‫مؤسسة توني إلوميلو تعلن عن المجموعة العاشرة من برنامج ريادة الأعمال – تمويل 20,000 رائد أعمال في جميع أنحاء أفريقيا

تم الإعلان عن المجموعة العاشرة من برنامج ريادة الأعمال التابع لمؤسسة توني إلوميلو؛ تم تمثيل أكثر من 50 قطاع أعمال من مختلف قطاعات أعمال الزراعة إلى التكنولوجيا؛ تم تمويل 20,000 رائد أعمال من 54 دولة في جميع أنحاء أفريقيا خلال 10 سنوات – وهو ضعف الهدف الأصلي.

لاغوس، نيجيريا-   2 أبريل 2024 – أعلنت مؤسسة توني إلوميلو، المؤسسة الخيرية الرائدة التي تعمل على تمكين رواد الأعمال الأفارقة الشباب من جميع البلدان الأفريقية الأربعة وخمسون، عن رواد الأعمال الناجحين في اختيارها العاشر لبرنامج ريادة الأعمال التابع لمؤسسة توني إلوميلو.
وترفع هذه المجموعة الجديدة عدد رواد الأعمال الأفارقة الشباب الذين تلقوا التمويل والتوجيه ودعم بناء القدرات من المؤسسة إلى 20,000، وهو ضعف الالتزام الأولي. قامت مؤسسة توني إلوميلو بصرف مبلغ 100,000,000 دولار أمريكي مباشرة لرواد الأعمال الأفارقة الشباب، الذين خلقوا أكثر من 400,000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، مما ساهم بشكل كبير في النمو الاقتصادي والتنمية في أفريقيا. 45% من هؤلاء المستفيدين هم من النساء، مما يؤكد التزام المؤسسة بإدماج الجنسين وتحقيق المساواة بينهما.
من بين رواد الأعمال السابقين الذين تم اختيارهم في جميع أنحاء أفريقيا:

  • ستيلا سيجانا (Stella Sigana)، وهي مؤسِسة تقنيات النفايات البديلة من كينيا، تنتج قوالب الوقود عن طريق تحويل النفايات العضوية والفحم من الأحياء الفقيرة، وتخصص جزءًا من الإيرادات لتوفير التعليم والتدريب على المهارات والتوظيف للفتيات المراهقات والشابات اللاتي تتراوح أعمارهن بين 18-24 عامًا. منذ اختيارها، أنشأت ستيلا 12 فرصة عمل، وحققت إيرادات تزيد عن 79,000 دولار، وأعادت تدوير أكثر من 500 طن من النفايات محولة إياها إلى قوالب وقود للطهي. كما عمل نموذج أعمالها على تمكين المئات من رائدات الأعمال في الأحياء الفقيرة في كينيا، وسمح لهن بتأسيس أعمال تجارية من خلال بيع منتجاتها مباشرة إلى مجتمعاتهن، وبالتالي زيادة دخل الأسرة ورفاهتها بشكل كبير.
  • فيتال سونوفو (Vital Sounouvou) من بنين، هو مؤسِس اكسبورتيونتي (Exportunity)، وهي منصة للتجارة الإلكترونية تعمل على تعزيز فرص التصدير للأفارقة من خلال ربط المنتجين بالتجار. ومن خلال شركة اكسبورتيونتي، أشرك سونوفو أكثر من 750 عميلًا، وأنشأ قاعدة بيانات تضم 85,000 شركة تتاجر مع إفريقيا. وقد وظف 32 شخصًا.
  • نورا شينان (Nora Chaynane)، رائدة أعمال مغربية، ومؤسِسة شاين سبيس (Shine Space)، وهي مبادِرة اجتماعية تعليمية تهدف إلى سد الفجوة المعرفية وتوجيه الطلاب نحو المسار الوظيفي الصحيح، تساعد الشباب المغاربة على تطوير المهارات التقنية ومهارات التعامل مع الآخرين بما يتجاوز متطلبات المناهج المدرسية. قامت نورا من خلال شاين سبيس بصقل مهارات أكثر من 2,500 شاب مغربي وتأهيلهم.

منذ إنشائها في عام 2010، كانت مؤسسة توني إلوميلو رائدة في اتباع نهج مبتكر لغرس وتمكين وتعزيز التواصل بين رواد الأعمال الشباب في جميع أنحاء أفريقيا. بالاعتماد مباشرة على رحلة المؤسس توني إلوميلو في ريادة الأعمال، تعمل المؤسسة على جعل الحظ مقسمًا بديموقراطية، ونشر الفرص، من خلال نهج محايد في القطاعات، وقد طورت بنية أساسية مخصصة تصل إلى كل بلد في أفريقيا. تنطلق المؤسسة من فلسفة مؤسسنا المتمثلة في الرأسمالية الأفريقية، والتي تدعو إلى ضرورة قيام القطاع الخاص، وخاصة رواد الأعمال، بدور محوري في تنمية أفريقيا.
إن القدرة القوية للمؤسسة على الوصول إلى رواد الأعمال عبر المناطق الجغرافية والقطاعات مكنتها من إجراء شراكات مبتكرة مع الاتحاد الأوروبي (EU)، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، ​​واللجنة الدولية للصليب الأحمر (ICRC)، وحكومة الولايات المتحدة عبر مؤسسة التنمية الأفريقية الأمريكية (USADF)، ومنظمة دول أفريقيا والكاريبي والمحيط الهادئ (OACPS)، والوكالة الفرنسية للتنمية (AFD)، ومؤسسة تمويل التنمية الألمانية (DEG)، والوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ)، وبنك التنمية الأفريقي (AfDB)، ووكالة تنمية مدينة سيمي، وجوجل، مع برامج مخصصة بما في ذلك استهداف تمكين المرأة والنمو في الدول غير القوية. بناءً على شراكتها الحالية مع وكالة تنمية مدينة سيمي، ستقوم مؤسسة توني إلوميلو بتمويل 100 رائد أعمال شاب إضافي من جمهورية بنين في عام 2024.
أفاد توني أو. إيلوميلو قائلاً: “في الوقت الذي نحتفل خلاله بعقد من التأثير، أشعر أنني فخور للغاية بالرحلة المذهلة التي شرعنا فيها. يمثل رواد الأعمال لدينا القوة الدافعة وراء التحول الاقتصادي في أفريقيا، ولا تزال مرونتهم وعزمهم وابتكارهم مصدر إلهام لنا جميعًا. أصبح مستقبل قارتنا أكثر إشراقا بسبب جهودهم”.
كجزء من التزام مؤسسة توني إلوميلو بدعم الشباب الأفارقة، فإن الفرص المستمرة التالية مفتوحة حاليًا للطلبات المقدمة من رواد الأعمال الشباب من جميع أنحاء أفريقيا على موقع TEFConnect رابط (https://TEFConnect.com/):

  • مبادرة ريادة الأعمال النسائية من أجل أفريقيا (WE4A)، شراكة بين الاتحاد الأوروبي، والوكالة الألمانية للتعاون الدولي ومؤسسة توني إلوميلو
  • برنامج أجوكا لريادة الأعمال، وهو عبارة عن شراكة بين برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومؤسسة توني إلوميلو في رواندا

يلقى رواد الأعمال الأفارقة تشجيعًا على التقدم لهذه المبادرات لتلقي التدريب، والتوجيه، والوصول إلى الشبكات، والحصول على التمويل.
لمعرفة المزيد عن برنامج ريادة الأعمال التابع لمؤسسة توني إلوميلو “عِقد من التأثير” يرجى الاطلاع من هنا (https://apo-opa.co/3IULYeS). يمكن العثور على قصص نجاح هؤلاء المستفيدين من هنا (https://apo-opa.co/3VzIx4X)، ويمكن الاطلاع على التفاصيل الكاملة للمستفيدين من المؤسسة في جميع أنحاء أفريقيا من هنا (https://apo-opa.co/3TOQCkS). لمزيد من الأفكار حول مبادراتنا المؤثرة، ومراحلنا الأساسية، والقصص التحويلية لرواد الأعمال في جميع أنحاء أفريقيا، تعمق في تقاريرنا السنوية من هنا (https://apo-opa.co/43xk2r6).

تحميل الصورة: https://apo-opa.co/4awNH5N (مؤسسة توني إلوميلو تلعن عن المجموعة العاشرة من برنامج ريادة الأعمال – تمويل 20,000 رائد أعمال في جميع أنحاء أفريقيا)

حول مؤسسة توني إلوميلو

مؤسسة توني إلوميلو هي المؤسسة الخيرية الرائدة التي تعمل على تمكين جيل جديد من رواد الأعمال الأفارقة، والقضاء على الفقر، وتحفيز خلق فرص العمل في جميع البلدان الأفريقية الأربعة وخمسون، وزيادة التمكين الاقتصادي للمرأة. منذ إطلاق برنامج مؤسسة توني إلوميلو لريادة الأعمال في عام 2015، أتاحت المؤسسة إمكانية الوصول إلى أكثر من 1,5 مليون شاب أفريقي في مركزها الرقمي، TEFConnect، وصرفت أكثر من 100 مليون دولار أمريكي تمويلًا مباشرًا لـعدد 20,000 شاب وشابة أفريقية، الذين أنشأوا بشكل جماعي أكثر من 400 ألف فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة.